الصفحه ٥٠٩ :
سوّاها بتسوية الصفة ، ورقّمها بنور الأزلية ، سبحان المقدس عن كل شوب من العرش
إلى الثرى! ثم بيّن أنه تعالى
الصفحه ٨٥ :
فإن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الحياء من الإيمان» (١) ثم بيّن سبحانه ما رمزنا من وصف فراستها
الصفحه ٨٧ :
قال أبو بكر بن
طاهر : أنس سره برؤية النار لما كان فيه من عظيم الشأن وعلو المتبة ، فأخرج الرؤية
الصفحه ٢٨٤ :
بواطنهم ، قال الله تعالى : (بَلى وَرُسُلُنا
لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ.)
قال أبو بكر بن
طاهر : من
الصفحه ٣٣١ :
قال الحسين في قوله
: (بَلِ اللهُ يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ) : هذا جواب لما سلف من قولهم لا أن أحدا
الصفحه ٤٥٠ : : اشربوا شراب وصالي من أزل الآزال
إلى أبد الآباد ، فأيام القدم خالية عن وجود الحدثان ، وأيام البقاء لا تكون
الصفحه ٨٤ :
قال رويم في
قوله (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ
مَدْيَنَ) : مياه الرحمة والعناية لا تخلو من الواردين
الصفحه ١١٦ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلُ كانَ أَكْثَرُهُمْ مُشْرِكِينَ (٤٢) فَأَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِنْ قَبْلِ
الصفحه ١٥٧ : اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها) : الرحمة هاهنا المعرفة بالله والاصطفائية الأزلية
الصفحه ١٥٨ :
مَنْ
يَشاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما
يَصْنَعُونَ
الصفحه ١٦٤ : :
الظالم من نجم كواكب عقله ، والمقتصد من طلع بدر علمه ، والسابق من درت شمس
معرفته.
(وَقالُوا الْحَمْدُ
الصفحه ٢٦٩ : أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ (٣٠) وَما
أَنْتُمْ
الصفحه ٣٧٥ : : (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) ، ولكن بين البحرين حاجز امتناع عزة وحدانيته بحيث لا
الصفحه ٣٩٣ : يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها وَهُوَ
الصفحه ٣٤ :
ملك المبشرات علموا أن ذلك وقت ظهور المقصود وحصول المأمول.
إذا أقبلت من
نحوكم بهبوب