الصفحه ٤٣٣ :
وهيبته وعظمته وكبريائه من الألوهية القدسية ، والأبدية الباقية لقلب عارف
من عرفانه ، ويستولى على
الصفحه ٣٥٧ :
قوله تعالى : (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى) : أخبر الله سبحانه عن دنو حبيبه منه ، وذلك بعد أن
ألبسه نعوت
الصفحه ٢٧٣ :
بأن أحييتها بما أودعتها من روح فعلي وروح صفتي وروح ذاتي ، وذلك على الغيب
وغيب الغيب ، وسر الغيب
الصفحه ٢٧٠ :
(فَما أُوتِيتُمْ مِنْ
شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ وَأَبْقى
الصفحه ١٠٢ : الرِّزْقَ) : اطلبوا رزق المشاهدة والوصلة من مقام المحاضرة مع
الله ، (وَاعْبُدُوهُ) بشرط المعرفة والإحسان
الصفحه ٨٢ :
قوله تعالى : (فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ) أن الله سبحانه لما أراد بعبد عبادنا أن يكون له
الصفحه ٢٢٧ : الَّذِينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللهِ أَكْبَرُ مِنْ
مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى
الصفحه ٣٠٥ :
ومواضع ودائعي ، وناصرهم على عدوهم ، محبته لا تزول ، ونصرته لا تحول.
قال أبو عثمان
: معين من
الصفحه ١٦٢ : ) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ
وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها
الصفحه ٤٣٢ : بِهِ مَنْ كانَ
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً
الصفحه ١٩ :
بالفرقة ، والانقطاع عن المأمول ، وهكذا شأن من رجع إلى الخلق ، وسكن إلى
الأسباب من المسبب.
قال
الصفحه ٢١١ :
لِلظَّالِمِينَ
ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (٢٤) كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
فَأَتاهُمُ
الصفحه ٢٩٣ :
(وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ (٩) مِنْ
الصفحه ٣٣٠ : قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٤٥٧ : )
وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً (١٦) وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ