الصفحه ٣٩ : ء هشام بن عبد الملك
عن سبب قراءته ((مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)) بالخفض قال زيد بن علي : «هكذا سمعت أبي
الصفحه ٤٧ : والتعديل على توثيقه والأخذ بما حدث به وأنه من البقايا
والثقات. لكن بعض اصحاب الجرح والتعديل الذين أقروا
الصفحه ٥٧ : يفعل الشيء نفسه (أنظر تفسير غريب ١١٠ والمجاز ١
/ ٩٥).
٧ ـ ولعل من أوضح
الأدلة على تأثر أبي عبيدة بهذا
الصفحه ٧٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(١)
سورة الفاتحة (١)
حدّثنا أبو جعفر.
قال : حدّثنا علي
الصفحه ١٦٥ : تعالى : (إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ) (٩٤) قال زيد بن
علي عليهماالسلام : وجدها من مسيرة عشرة أيام
الصفحه ١٨١ : كَظِيمٌ) (٥٨) معناه حزين.
وقوله تعالى : (أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ) (٥٩) أي على هوان.
وقوله تعالى
الصفحه ٢١٦ :
وقوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ) (١١) معناه على
شكّ.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٣١ : يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً) (٧٣) معناه لم
يمروا عليها (١) تاركين لها ، لم يقبلوها (٢).
وقوله
الصفحه ٢٤٨ : أَهْوَنُ عَلَيْهِ) (٢٧) معناه ذلك
هين عليه. وقال : وهو أهون (٢) عندكم لأن الإعادة أهون (٣) عندكم من الابتدا
الصفحه ٢٧٤ : ءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ) (٣٣) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : فالذي جاء بالصّدق ، هو رسول الله صلّى
الصفحه ٦ : بعد دخول الأعاجم في الإسلام ، وذلك لقلّة اطلاع
الغالبية العظمى منهم على كثير من معاني المفردات العربية
الصفحه ١٥ :
زيد بن علي (ع)
ولادته ونشأته :
هو أبو الحسين زيد
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٧ : الأخبار
تفيد أن زيدا تأثّر بأفكار المعتزلة. وأنه تتلمذ على واصل بن عطاء. فقد قال بذلك
من القدما
الصفحه ٥٠ : الذي يقول بوجود نص على الإمامة وهذا موجود
في كتابه إثبات وصية أمير المؤمنين وإثبات إمامته وإمامة الحسن
الصفحه ٨٤ :
زيد بن علي عليهماالسلام : معنى هادوا : تابوا. وهدنا إليك : تبنا إليك. والصّابئون
: قوم من اليهود