الصفحه ٣١١ : ء ثم أهوى بها. والمؤتفكة : هي المخسوف بها (٩).
وقوله تعالى : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمارى) (٥٥
الصفحه ٣١٦ : الذي لم يطبخ وإذا طبخ فهو
فخار. والمارج : الخالط (٣).
وقوله تعالى : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
الصفحه ٣٢٢ : تعالى : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) (٧٩) معناه
الملائكة الموكلون باللوح المحفوظ الذين طهّروا
الصفحه ٣٦٨ : تعالى : (إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ
وَقالَ صَواباً) (٣٨) معناه حق
وشهادة أن لا إله إلّا الله
الصفحه ٣٩٥ : (٢) ؛ فيقال : أشهد ألّا إله إلّا الله وأشهد أنّ محمدا رسول
الله.
وقوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
الصفحه ٤٤٣ : ، ٣٣٤.
أفل : أفل ١٣٤.
ألا : ألاء ١٤٠
، ٣١١ ، ٣١٦.
ألت : ألتناهم
٣٠٧.
ألل : الإل ١٤٩.
ألم
الصفحه ١٠ : يتناوله الفهم إلا
عن بعد ومعاناة فكر ، والآخر يراد به كلام من بعدت به الدار ونأى به المحل من شواذ
قبائل
الصفحه ١٣ : والفتيا بما لا علم له به فقاما إليه» (٢).
ألا تجد معي أن
هذه الكيفية في إلقاء الأسئلة الكثيرة كان من
الصفحه ١٦ : الخلق ، طويل
المقامة ، كث اللحية ، عريض الصدر ، أقنى الأنف ، أسود الرأس واللحية ، إلّا أن
الشيب خالطه في
الصفحه ١٩ :
دعوى وجود الأموال عنده صورية. وإلّا لقابله فور وصوله ، وأكرمه ، وأحسن وفادته.
وبخاصة أن هشاما يعرف
الصفحه ٢٦ : (ص) فصاروا مع زيد بن علي بن الحسين عند خروجه بالكوفة فقالوا بإمامته فسموا
كلهم بالجملة الزيدية إلّا أنهم
الصفحه ٢٧ : تماما رأي واصل بن عطاء لذا ليس أمامنا إلّا رفض
هذه الرواية أو القول بأن رأي زيد قد تغير من اتباع آرا
الصفحه ٢٨ :
في الطبقة الثالثة (١). أي أن زيدا متقدم عندهم على واصل. وإذا كان قد حدث لقاء
بينهما فلا يكون إلّا على
الصفحه ٣٥ :
المعنية بجمع الأقوال البليغة والعبارات الحكيمة ، بعضا من أقواله فمن ذلك : «ما
أحبّ أحد الحياة قط إلّا ذلّ
الصفحه ٣٦ :
إذا حال حول لم
يكن في ديارنا (٣)
من المال إلّا
رسمه وفواضله (٤)
وهناك أبيات