فَقِيرٌ) (٢٤) قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : كان موسى عليهالسلام حين ورد الماء (١) ، لترى خضرة البقل من بطنه من الهزال ، وما سأل يومئذ إلّا أكلة من طعام (٢).
وقوله تعالى : (فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى اسْتِحْياءٍ) (٢٥) معناه واضعة يدها على وجهها.
وقوله تعالى : (إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا) (٢٥) معناه ثواب ما سقيت لنا.
وقوله تعالى : (فَلا عُدْوانَ عَلَيَ) (٢٨) معناه لا تعدّي عليّ.
وقوله تعالى : (أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ) (٢٩) معناه قطعة منها (٣).
وقوله تعالى : (مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) (٣٠) معناه من جانبه.
وقوله تعالى : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَناحَكَ) (٣٢) معناه يدك (٤).
وقوله تعالى : (فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً) (٣٤) معناه معين (٥).
وقوله تعالى : (ما هذا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرىً) (٣٦) معناه مفتعل.
وقوله تعالى : (عاقِبَةُ الدَّارِ) (٣٧) معناه آخرها.
وقوله تعالى : (سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ) (٦) (٣٥) معناه سنقويك به ، ونعينك عليه.
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) (٤٢) معناه من الهالكين (٧).
وقوله تعالى : (وَأَتْبَعْناهُمْ) (٤٢) معناه ألزمناهم.
وقوله تعالى : (وَلكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً) (٤٥) معناه خلقناهم. وقرونا أي أمما (٨).
وقوله تعالى : (وَما كُنْتَ ثاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ) (٤٥) معناه مقيم (٩).
وقوله تعالى : (بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) (٤٧) معناه بما كسبت أيديهم.
__________________
(١) في ب ى حتى ورد الماء حين ورده.
(٢) انظر تفسير الطبري ٢٠ / ٣٥ والدر المنثور للسيوطي ٥ / ١٢٥.
(٣) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٣٢.
(٤) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٠٤ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٣٣.
(٥) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٣٣.
(٦) قرأ زيد بن علي «عضدك بضمتين» البحر المحيط لأبي حيان ٧ / ١١٨ وانظر روح المعاني للآلوسي ٢٠ / ٤٤ ومعجم القرآءات القرآنية ٥ / ٢٢ وعضد مثلثة العين. أنظر القاموس المحيط ١ / ٣٢٦.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٠٦.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٠٦.
(٩) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٠٦ وتفسير غريب القرآن لأبن قتيبة ٣٣٣.