الصفحه ٣٤٠ : ) (١١) أي وقّاع في
النّاس.
وقوله تعالى : (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ) (١٣) فالعتل :
الفظّ الكافر
الصفحه ١٩٨ : بن جبير ونقل عن ابن عباس أنها الأعناب بالسريانية وقال السّدى أنها
الكرم بالنبطية وأصله فرداسا انظر
الصفحه ٤٨ :
توثيق نسبة الكتاب
:
لم أعثر على اسم
الكتاب في المصادر المعنية بذكر أسماء المؤلفين والكتب ومن
الصفحه ٣٤٧ : ٣ / ١٨٥ وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٤٨٦ والسجستاني في غريب
القرآن ٢١٥.
(٣) في ى م تأديتها.
(٤) قال
الصفحه ١٦٠ : تَتْبِيبٍ) (١٠١) معناه غير
تدمير (٤).
وقوله تعالى : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ) (١٠٦) فالزّفير في
الصفحه ٢٠١ : (١).
وقوله تعالى : (مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) (٢٩) يعني صار في
المهد. وقال المهد : حجرها (٢).
وقوله
الصفحه ٣٠١ : معدل.
__________________
(١) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ٢ / ٢٢٣ وقال ابن قتيبة في تفسير غريب
الصفحه ٨١ : المنثور للسيوطي ١ / ٣٨.
(٥) قال ابن قتيبة في
تفسير غريب القرآن المتاع : المتعة ٤٦.
(٦) في ب : ليكونن
الصفحه ٩٥ :
الإعراب (١). ومثل قوله تعالى : (فَلا رَفَثَ وَلا
فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ) (٢) والفسوق
الصفحه ١١٣ : (٤).
ويقال : علماء (٥).
وقوله تعالى : (وَإِسْرافَنا فِي أَمْرِنا) (١٤٧) معناه
تفريطنا فيه.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٠٤ :
وقوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ) (١١) يعني في شكّ.
وقوله تعالى : (يَسْئَلُونَ
الصفحه ٧٨ : (١).
وقوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ) (٢) معناه هذا
الكتاب (٢).
وقوله تعالى : (لا رَيْبَ فِيهِ) (٢) معناه لا
الصفحه ١٠٢ :
وقوله تعالى : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ١٦٨ : الأرحام معناه ما تخرج من الأولاد. وما كان فيها وما تزداد معناه
ما يحدث فيها (٢).
وقوله تعالى : (وَكُلُّ
الصفحه ٢١١ : : فتق السّماء بالمطر
والأرض بالنّبات (٢). والرّتق : التي (٣) لا ثقب فيها.
وقوله تعالى : (وَجَعَلْنا