الصفحه ١٦٢ : ابن
عباس كما في الدر المنثور للسيوطي ٤ / ١١ ونقل الطبري أن الضحاك وغيره قد ذهبوا
إليه. انظر تفسير
الصفحه ١٧٤ : خالد عن زيد بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (إِلَّا وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ) (٤) معناه أجل
ومدة
الصفحه ٢٩٣ : وكتاب المطر للأصمعي ١١٠.
(٧) نقل أبو حيان في
البحر المحيط عن ابن عباس أنهم كانوا سبعة أحدهم زوبعة أنظر
الصفحه ٤٢٩ :
والمحيط الأعظم في اللغة ، لعلي بن اسماعيل (ابن سيده) (ت ٤٥٨ ه) ، تحقيق ابراهيم
الابياري ، مطبعة البابي
الصفحه ٤٠ : ء
حديثنا عن حياته. كما ألّف ابن قره كتابا مستقلا في فضائله (١).
١ ـ قال عنه أخوه
الإمام محمد الباقر
الصفحه ١١٨ : تعالى : (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ) (٣٦) معناه
المرأة. ويقال : الرّفيق في السّفر ينزل إلى جنبه (٩). وابن
الصفحه ٢٠٣ : القرآن ٢ / ١٧٤ ومثله ذهب أبو عبيدة
في مجاز القرآن ٢ / ١٧ وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٢٧٧.
(٤) انظر
الصفحه ٢٨٦ : تعالى : (فَلا تَمْتَرُنَّ بِها) (٦١) معناه لا
تشكّنّ فيها.
وقوله تعالى : (وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ
الصفحه ٢٩٥ : الفراء أي في
نحو كلامهم ومعناه انظر معاني القرآن ٣ / ٦٣ ومثله ذهب إبن قتيبة في تفسير غريب
القرآن ٤١١
الصفحه ٩٠ : لاجتماع الناس فيها. انظر الصحاح للجوهري ٣ / ١١٩٨.
(٤) ذهب إليه ابن
عباس انظر تفسير الطبري ١ / ٤٢٢ والدر
الصفحه ١١٠ : .
__________________
(١) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ١ / ٩٣.
(٢) في جميع النسخ
المسيح ابن مريم.
(٣) انظر القاموس
المحيط
الصفحه ١٣٨ : الطبري ٨ / ٧٨ والدر
المنثور للسيوطي ٣ / ٦٧. وقال ابن قتيبة أصل الحرج : الضيق. والشاك في الأمر يضيق
صدرا
الصفحه ٢٤١ : ٢١٠.
(٢) في ب م بمعنى.
(٣) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ٢ / ١٠٥ ورفض ذلك ابن قتيبة وقال إن المشاورة
الصفحه ٣٤٤ : القرآن للفراء ٣ / ١٨١.
(٣) في ى حقت.
(٤) ذهب إلى ذلك ابن
عباس انظر تفسير الطبري ٢٩ / ٣٧ والدر المنثور
الصفحه ٣٨١ : ) معناه
أحرقوهم.
__________________
(١) في ب سورة (السَّماءِ ذاتِ
الْبُرُوجِ).
(٢) ذهب إلى ذلك ابن