الصفحه ٢١٧ :
وقوله تعالى : (سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) (٢٥) والعاكف :
المقيم بمكة. والبادي (١) : الذي
الصفحه ٣٢٨ : خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلا
الصفحه ٣٣٨ : خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ) (٣) معناه من صدوع
الصفحه ٤٢٣ : دريد الأزدي (ت ٣٢١ ه) ، مطبعة دائرة المعارف العثمانية ، الهند
سنة ١٣٤٥ ه.
٩٢ ـ الحجة في علل
القرا
الصفحه ٤٥ : بن خالد الواسطي القرشي مولى بني هاشم
وقد نشأ في الكوفة ثم انتقل إلى واسط واستقر فيها. ولم تذكر
الصفحه ٩١ : (١).
وقوله تعالى : (وَيُزَكِّيهِمْ) (١٢٩) معناه
يطهرهم. وقال في سورة أخرى : (نَفْساً زَكِيَّةً) (٢) معناه
الصفحه ٩٢ : : (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ) (١٠) (١٦٤) فالفلك : السّفينة. وهو
واحد (١١
الصفحه ١١٤ : فِي سَبِيلِ اللهِ أَوِ
ادْفَعُوا) (١٦٧) قال زيد بن
علي عليهماالسلام : معناه كثّروا سوادكم ورابطوا
الصفحه ١٢٦ : قوم سموا بقرية يقال لها ناصرة ، وكان عيسى بن مريم عليهماالسلام ينزلها.
__________________
(١) في
الصفحه ١٢٩ :
وقوله تعالى : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) (٥٥) معناه
يديمونها في أوقاتها (١).
وقوله تعالى : (فَإِنَّ
الصفحه ١٥٠ : دُونِ اللهِ
وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) (١٦) فالوليجة :
الرّجل يكون في القوم ، وليس
الصفحه ١٥١ :
ينسئون الشّهور :
معناه يؤخّرونها لحرب أو لأمر فيجعلون ذي (١) الحجة في المحرّم وذي (٢) القعدة أو
الصفحه ١٨٧ : مِمَّا يَكْبُرُ فِي
صُدُورِكُمْ) (٥١) فالخلق :
السّحر ومعنى يكبر : يعظم.
وقوله تعالى : (فَسَيُنْغِضُونَ
الصفحه ٢٢٠ : أبي خالد الواسطي عن
زيد بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ
الصفحه ٢٥٠ : خالد عن زيد بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ