الصفحه ٢٧٨ : السائب عن أبي خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ
مَمْنُونٍ) (٨) معناه
الصفحه ٢٦ : » (٢).
وجاء أيضا عن
الإمام الثامن للشيعة علي بن موسى الرضا عليهالسلام في حديثه مع المأمون أن زيدا لم يكن
الصفحه ٣٣ : (٩). أنظر تهذيب الكمال (١ / ٤٥٦).
__________________
انظر ترجمته في
تهذيب التهذيب ٦ / ٤١١ وتنقيح المقال
الصفحه ١٦٤ : ) معناه ضمّه
إليه.
وقوله تعالى : (جَعَلَ السِّقايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ) (٧٠) وهي (١) مكيال يكال به
الصفحه ٢٦٧ : يُهْرَعُونَ) (٧٠) معناه
يستحثون ، ويسرع بهم (٣).
وقوله تعالى : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ) (٨٨) معناه
الصفحه ٢٧١ : تعالى : (وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ) (٣٨) معناه في
الأغلال ، واحدها صفد (٣).
وقوله تعالى
الصفحه ٣٥٥ : نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) (٨) معناه فإذا
نفخ في الصّور (٢).
وقوله تعالى : (فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ
الصفحه ٣٩٨ :
(٩٧)
سورة القدر
عن أبي خالد عن
زيد بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٢٦ : ـ طبقات
المفسرين للداودي ، تحقيق علي محمد عمر ، ط ١ ، القاهرة سنة ١٩٧٢ م.
١٤٠ ـ ظاهرة
الغريب في اللغة
الصفحه ٨ : من قدم التأليف
فيه من جهة ، ومن كثرة الكتب التي تناولته من جهة أخرى. لكن الغالبية العظمى من
هذه
الصفحه ٣٥ : للمماراة أسرع في هدم العي من النار في يبس العرفج ، ومن السيل في
الحدور» (٤). وأضاف الجاحظ في بيانه لما قصد
الصفحه ٦٦ :
إطالة الهوامش
بأشياء لا يحتاجها القارىء المتخصص لأنه لا يقنع بما يكتب في الهامش عادة لكنه
يستفيد
الصفحه ٧٦ : في الأرض ، والسّماء في السّماء (٣).(الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) (٤) (٢) فقال : الجن
عالم
الصفحه ١٢٠ :
فالفتيل الّذي في
شقّ النواة (١). والفتيل : ما يخرج بين الإصبعين إذا فتلتها السّبابة
والإبهام
الصفحه ١٤٣ :
وقوله تعالى : (بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) (١) (١٣٤) معناه بما
أوصاك به.
وقوله تعالى : (فِي الْيَمِ