الصفحه ٢٨٠ : م حياتها. قال
ابن قتيبة «أي من المواضع التي كانت فيها مستترة وغلاف كل شيء كمته وانما قيل كم
القميص من هذا
الصفحه ٣١٠ :
بالذّنب ثم يتوب منه.
وقوله تعالى : (وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ) (٣٢) معناه
الصفحه ٣١٨ : (١). والإستبرق ليس في صفاقة الدّيباج ولا خفة الفريد (٢).
وقوله تعالى : (وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ) (٥٤
الصفحه ٣٧٨ : أبي خالد عن زيد بن
علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ) (١) المطفف : الذي
لا
الصفحه ٤٢٢ : المرجان ، طبع دار الكتب
للطباعة والنشر في الموصل العراق سنة ١٤٠١ ه ـ ١٩٨١ م.
٨٠ ـ التنبيه
والاشراف
الصفحه ١٠٧ : .
__________________
(١) سقطت في من ب.
(٢) ذكر ابن جني أن
زيد بن علي قرأ (الحي القيام). انظر المحتسب ١ / ١٥١ ومعجم القراءات
الصفحه ١٣٢ : : حدّثنا أبو خالد الواسطي عن الإمام الشّهيد أبي الحسين زيد
بن علي عليهماالسلام. في قوله تعالى : (وَجَعَلَ
الصفحه ٢٠٠ :
مهديّا (١١).
وقوله تعالى : (إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي
غَفْلَةٍ) (٣٩) يعني أهل
الدّنيا في غفلة
الصفحه ٢٣١ : . وروي عن ابن عباس أنه قال
: الدخان لم يمض (١٠).
* * *
__________________
(١) هناك خرم في
الصفحه ٢٤٣ : عليهماالسلام : كان ابن عمه رحمهالله (فَبَغى عَلَيْهِمْ) (٧٦) أي زاد عليهم
في الثياب شبرا.
وقوله تعالى : (ما
الصفحه ٢٦٢ : خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (يس وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ) (١ ـ ٢). قال محمد
بن
الصفحه ٢٦٣ : : في شغل عمّا يلقى أهل النّار (٦).
__________________
(١) ذهب إلى ذلك ابن
عباس انظر الجامع لأحكام
الصفحه ٢٨٥ : . وقال الفراء في معاني القرآن هي الإسلام أنظر ٣ / ٣١.
(٣) ذهب إلى ذلك ابن
عباس وغيره واختلف المفسرون في
الصفحه ٢٩٦ : خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) (١) معناه
الصفحه ٣٧٧ : أبي خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ) (١) معناه انشقت