الصفحه ٢٣٠ : : (فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً) (٥٩) معناه من ذا
الذي أخبرك بشيء كما أخبرك.
وقوله تعالى : (الَّذِي جَعَلَ فِي
الصفحه ٢٩٧ : معاني القرآن ٣ / ٦٩ ومثله
ذهب ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٤١٣ والأصفهاني في مفردات غريب القرآن ١٥
الصفحه ١٩ : لابن الأثير ٥ / ٢٢٩ وما بعدها وقد فطن ابن
الطقطقي في أن دعوى هشام كانت تهمة وليس بواقع أنظر الفخري ١١٨
الصفحه ٤٣ : مخطوطة في مكتبة برلين رقم ١٠٣٦٠
الأوراق من ٤ ب ـ ٨ أمن حوالي سنة ٨٥٠ ه. وفي مكتبة أمبروزيانا في ميلانو
الصفحه ١٣٩ : ١ / ٢١٣ وقال ابن قتيبة في تفسير غريب
القرآن «إن قبيلة أصحابه وجنده» ١٦٦ وقريب منه ذهب السجستاني في غريب
الصفحه ١٦١ : السائب عن أبي خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَكَذلِكَ
يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) (٦) معناه
الصفحه ١٦٧ : .
__________________
(١) قال ابن قتيبة أي
قرى متجاورات انظر تفسير غريب القرآن ٢٢٤.
(٢) قرأ زيد بن علي
بضم الصاد في (صنوان
الصفحه ٢٢١ : أَحادِيثَ) (٤٤) معناه مثل
يتمثل بهم في الشّر. ولا يقال ذلك في الخير (١).
وقوله تعالى : (تَتْرا) (٤٤) معناه
الصفحه ٢٣٣ : .
(٥) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ٢ / ٨٦.
(٦) اختلف القراء في
قراءة الآية بين حذرون وحاذرون فقرأ ابن كثير
الصفحه ٢٥٢ : عن أبي خالد عن الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام [في
قوله تعالى] : (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ
الصفحه ٢٥٩ : .
(٢) في ى م خلقها وهو
تحريف.
(٣) في ى الصور وهو
تحريف وذهب إلى هذا الرأي أيضا الزهري وابن جريح أنظر مجمع
الصفحه ٣٠٠ : خالد عن الإمام زيد
بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (ق) (١) معناه اسم من
أسماء القرآن. ويقال
الصفحه ٣٠٧ : : (يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ
دَعًّا) (٢) (١٣) معناه يدفعون
فيها (٣).
وقوله تعالى : (فَكِهِينَ
الصفحه ٣٤٢ :
زيد بن علي عليهماالسلام : كانت العرب إذا نزلت (١) فيه الحرب أو أمر عظيم الذي (٢) لا أشدّ منه
الصفحه ٣٤٦ : أبي خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (ذِي الْمَعارِجِ
تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ