الصفحه ١٠٨ : انّ الرّجل اولى بالتّقديم لانّ
الزّنا منها أقبح ولانّ شأنها بفطرتها ان تمنع الرّجال من نفسها فاذا
الصفحه ١١٢ : يكون
كلّ بمنزلة نفس الآخر (وَقالُوا) عطف على ظنّ المؤمنون (هذا إِفْكٌ مُبِينٌ
لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ
الصفحه ١١٣ : (هذا بُهْتانٌ عَظِيمٌ) في نفسه فانّ نسبة الفجور أعظم بهتان ، وبالنّسبة الى
المبهوت عليه فانّها حرم
الصفحه ١١٥ : مِنْ أَبْصارِهِمْ) قد مضى مكرّرا انّه تعالى ما يأتى بالمقول في أمثاله
للاشعار بانّ قوله (ص) لقوّة نفسه
الصفحه ١١٨ : هاهنا الإسلام أو
المتعفّفين فانّه أيضا صلاح النّفس (مِنْ عِبادِكُمْ
وَإِمائِكُمْ) فانّهم ان كانوا
الصفحه ١٢١ : انّ المناسب ان يقول مثله لانّه جعله نفس النّور للاشارة
الى انّ الذّات بحسب مقام الغيب ومقام الذّات
الصفحه ١٢٣ : ،
قال بدأ بنور نفسه مثل هداه في قلب المؤمنين كمشكوة فيها مصباح ، المشكوة جوف
المؤمن والقنديل قلبه
الصفحه ١٢٦ : على النّفس وشبّه الكافر
العامل لهذا العمل أو النّاظر الى هذا العامل وعمله الّذى يطلب الحقّ وكان الحقّ
الصفحه ١٢٨ : كالقلم واليد والقوّة المحرّكة والقوّة الشّوقيّة والارادة للنّفس فاذا نظر
النّاظر الى افعال العباد وانّها
الصفحه ١٣٠ : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ) يجعلهم خلفاء الماضين أو خلفاء نفسه (فِي الْأَرْضِ) اى ارض العالم الصّغير أو ارض العالم الكبير بان
الصفحه ١٣٩ : ء الأرواح ويظهر الغمام
الحاصل في الرّوح من كدورات النّفس بالشّهوات والغضبات وينزّل الملائكة رحمة أو
نقمة
الصفحه ١٤١ : وانقلب
رجله الى مقام رأسه ، ولمّا كان صورته الاخرويّة وبدنه الملكوتىّ تابعة لنفسه بحيث
لا يكون نفسه بحال
الصفحه ١٤٤ : الى الشّاخص من حيث انّه لا انانيّة له
من نفسه ولا استقلال ولا بقاء كما قيل :
سايه يزدان بود
الصفحه ١٤٥ : العلو بعد إرسال الرّياح (ماءً طَهُوراً) اى طاهرا في نفسه مطهّرا لغيره من الاخباث والاحداث فانّ
الطّهور
الصفحه ١٤٨ : الخيرات المنتشرة في العوالم منوطة بالبروج باىّ معنى كانت مدح نفسه في هذا
الجعل بكثرة البركات (وَجَعَلَ