الصفحه ٣٧ : الدّاعى يومئذ لا يكون فيه عوج لا في نفس الأمر ولا في
انظارهم ، واتّباعهم يكون غير معوّج والمدعوّون أيضا لا
الصفحه ٤١ : لم يعلم ، أو فاعل لم يهد ضمير مجمل
يفسّره مضمون جملة كم أهلكنا ، أو الفاعل نفس الجملة بمضمونها ، وقرئ
الصفحه ٤٦ : المسمّاة بالولاية المطلقة ، والسّماء اعمّ من سماء عالم الطّبع ، وسماء
عالم الأرواح ، ونفس عالم الأرواح في
الصفحه ٥٧ : ) لا لغيرنا من الشّيطان والنّفس والهوى ، اشارة الى مقام
الإخلاص الّذى هو قرّة عين السّالكين (وَلُوطاً
الصفحه ٥٩ : النّفسيّة لسليمان (ع) (وَيَعْمَلُونَ
عَمَلاً دُونَ ذلِكَ) كبناء المدن والقصور العجيبة وعمل الجفون العظيمة
الصفحه ٦٦ : ) مع انّ المرضعة تجعل نفسها فداء لرضيعها (وَتَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ
الصفحه ٦٧ : الرّوح وانّ النّفس الانسانيّة جسمانيّة الحدوث كما
عليه الفلاسفة لا انّها قديمة أو خلقت سابقة على الأبدان
الصفحه ٧٣ : سواء سكن البادية أم لا ،
والمراد بالمسجد الحرام الحرم وما حواه أو مكّة أو المسجد نفسه وفي أخبارنا
الصفحه ٧٩ : ، أو الى مناسك بيته ، أو الى معالم دينه ، أو
الى ذبح القوى البهيميّة من النّفس ، أو الى ولىّ أمركم
الصفحه ٨٠ : أمورهم لله ليس فيها
شوب قصد للنّفس غير الله ، أو هي عطف أو حال ، ووعد للمحسن ووعيد للمسيء من غير
نظر الى
الصفحه ٨٦ : (وَالْمَطْلُوبُ) الّذى لا يقدر على خلق احقر ولا دفعه عن نفسه (ما قَدَرُوا اللهَ) حال أو مستأنف جواب لسؤال مقدّر
الصفحه ٨٧ : الّتى هي من الخلق بحيث
لم يبق نسبة الفعل الى نفس السّالك بل يرى الفعل من الفاعل الظّاهر في وجوده
وحينئذ
الصفحه ٩٠ : ومن
الجهة الّتى ارتضاها الله كان صاحبها مأجورا لانّ أكثر النّاس لم تكن مضاجعتهم
الّا محض تشهّى النّفس
الصفحه ١٠٠ : ء لعرّف العباد نفسه ولكن جعلنا
أبوابه وصراطه وسبيله والوجه الّذى يؤتى منه ، فمن عدل عن ولايتنا أو فضّل
الصفحه ١٠٥ : الجرمانيّة سواء حصل التّناسب
بين النّفسين بتلك النّسبة الجسمانيّة أو لم يحصل ، وبالنّفخة الاولى يخلص النّفوس