الصفحه ١٣ : النّفس والآلام والأسقام من
فوران الجحيم ، والبرزخ بوجه هو جحيم الدّنيا كما انّه بوجه هو جنّة الدّنيا
الصفحه ١٥ : واختيار اسم
الرّحمن ، لانّ شيعة علىّ (ع) إذا وصل الى الأعراف لم يبق عليه شيء من أوصاف
النّفس ويطهّر من كلّ
الصفحه ٣٥ : (وَكَذلِكَ) اى مثل القبض من اثر الرّسول والحال انّه لا ينبغي لي ان
اقبض وسوّلت لي نفسي ذلك حتّى قبضتها
الصفحه ٤٨ :
بُرْهانَكُمْ) لمّا كان الاتّخاذ بالمواضعة من عند أنفسهم يستدعى صحّة
الآلهة في نفس الأمر للمأخوذ آلها أبطل آلهة
الصفحه ٦٢ : النّفس مقيّدا بقبول الدّعوة
الظّاهرة أو الدّعوة الباطنة وإذا اعتبر مفهوم القيدين صار المعنى : من لم يعمل
الصفحه ٧٧ : الزّور كائنة ما كانت ، وعلى هذا كان المعنى فاجتنبوا الرّجس
الّذى هو انانيّة النّفس الّتى هي صنمها
الصفحه ٩٢ : ،
وللاشارة الى انّ إنشاء نفس الإنسان ليس كصيرورة العلقة مضغة بلا فرجة بل لا يكون
إنشاء نفس الإنسان ممتازة عن
الصفحه ١١١ : فليشهد عليها اربع شهادات بالله
انّه لمن الصّادقين ، والخامسة يلعن فيها نفسه ان كان من الكاذبين ، وان
الصفحه ١٥٤ :
ادّعيت الرّسالة وادّعيت انّه خالق السّماوات والأرضين ولمّا رأى انّ قتل النّفس
ممّا لا يمكنه إنكاره أقرّ
الصفحه ١٦٦ : بالتّوكّل كان من الله وانّ المأمور بالتّوكّل هو نفسه باعتبار مقام
نفسه وانّ المتوكّل عليه هو نفسه أيضا بحسب
الصفحه ١٨٣ : المحسوسة الحاصلة من
الحركة التّوسّطيّة الّتى تكون للشّعلة الجوّالة غير موجودة في نفس الأمر ولكن
بواسطة
الصفحه ١٨٩ :
نُودِيَ
مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) اى أيمن موسى (ع) أو أيمن النّفس أو هو وصف من اليمن بمعنى
الصفحه ١٩٤ : المتلوّ وتلاوته (مُسْلِمِينَ أُولئِكَ
يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا) الصّبر حبس النّفس
الصفحه ١٩٩ : لأرباب النّفوس واهويتها مورثة
للاستكبار والاعجاب بالنّفس وتحقير العباد صار قارون المبتلا باهوية النّفس
الصفحه ٢١٩ : صنعه وكيفيّة خروج النّفس من
البدن بالموت ، ودالّات على عالم آخر سوى عالم الكون والفساد ، وبقاء ذلك