الصفحه ١٠٩ : بمنزلة الزّانى والزّانية ، والعفيف والعفيفة لا يرضيان
بجعلهما بمنزلة الزّانى والزّانية فلا ينكحا من
الصفحه ١١٠ : المفترى ما كان مقيما على الفرية من ان
يسمّى بالايمان قال الله عزوجل (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ
الصفحه ١٣٨ : هي فطرة الله الّتى فطر النّاس عليها ، وعلى الجهة الّتى بها يتذكّر الله من
الأشياء (وَكانُوا) في
الصفحه ١٥٦ : مِنْ خِلافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ إِنَّا
الصفحه ٣١٠ : فَطَفِقَ مَسْحاً
بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ)
قد ورد الاخبار من
طريق الخاصّة انّ سليمان (ع) اشتغل ذات يوم
الصفحه ١٤ : علىّ (ع) وعجزوا عن المعارضة وردّها افتخروا بما
لهم من حسن الحال في الدّنيا وزعموا انّ حسن حالهم انّما
الصفحه ٦٦ : مشيّته وهو مدّة كونكم في حجب التّعيّنات
وقيد الحيوة الدّنيا (قالَ رَبِّ احْكُمْ
بِالْحَقِ) يعنى اخرج من
الصفحه ١٩٠ : ) الّذى ادّعاه من توحيد الإله (فِي آبائِنَا
الْأَوَّلِينَ وَقالَ) وقرئ بغير واو (مُوسى) بعد ما أنكروه
الصفحه ٣٠٨ :
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً) هي الأنثى من الضّأن (وَلِيَ نَعْجَةٌ
واحِدَةٌ فَقالَ أَكْفِلْنِيها) ملّكنيها من الكفل
الصفحه ٦١ : ، انّ
الإنسان بل مطلق الحيوان من اوّل استقرار نطفته ومادّة وجوده في مقرّها واقع بين
قوّة قبول الفنا
الصفحه ٢٩١ : الْجَنَّةِ
الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ) يعنى انّ أصحاب الجنّة فارغون من الحساب وفي شغل عظيم فخيم
متلذّذون
الصفحه ١٠٢ :
جعل معه الهة اخرى
أصحيح هذا منهم أم لا؟ ـ فقال : ما أخذ الله من ولد لانّ الولد ما يكون مماثلا
الصفحه ١٥٥ : منه ، سأله بما هو عن حدّه وحقيقته
ولمّا لم يكن لله تعالى مهيّة مركّبة حتّى يكون له جنس وفصل عدل موسى
الصفحه ٢٠ : اوّل ما يوحى (فَاعْبُدْنِي) اى صر عبدا لي بخروجك من رقّيّتك لنفسك وللشّيطان ومن
شراكة نفسك والشّيطان
الصفحه ١٠٦ : ء
العاقبة (وَكُنَّا قَوْماً
ضالِّينَ) بحسب الفطرة (رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها فَإِنْ عُدْنا) الى ما كنّا فيه