الصفحه ٢٠٨ :
استفهاميّة مفعول
تدعون (وَهُوَ الْعَزِيزُ) الغالب الّذى لا يغلبه شيء حتّى يكون معبودا من دونه
الصفحه ٢٣٠ : يمضى من زمان حمل الولد يحصل وهن آخر (وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ) اى في انقضاء عامين على الأغلب وعلى ما
الصفحه ٢٤٠ : ابى ـ جهل وابى الأعور
السّلمى قدموا المدينة ونزلوا على عبد الله بن ابىّ بعد غزوة أحد بأمان من رسول
الصفحه ٢٤١ : الله (ص) أبدا فغضب أبوه وقال : يا معشر ـ قريش اشهدوا انّى برئ
منه وليس هو إبني فقال رسول الله
الصفحه ٢٥٩ :
لم يكن في خزانة
الحقّ تعالى شأنه جو هو أبهى وأمثل منها ، فأخرجها من خزانته الغيبيّة وعرضها على
الصفحه ٢٧٤ :
لا يفلت منهم مخبر
، ويستنقذون ما في أيديهم من السّبى والغنائم ، ويحلّ الجيش الثّانى بالمدينة
الصفحه ٥٨ : داود
بما حكم به الأنبياء من قبله فأوحى الله عزوجل الى سليمان (ع) اىّ غنم نفشت في زرع فليس لصاحب الزّرع
الصفحه ١٠٧ :
والفعل الّذى لم
يكن له غاية (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) فلا حاجة له الى من يعضده فيخلق خلقا يعضدونه ثمّ
الصفحه ١٧٨ : عليها ويمكن لكم تحصيل معايشكم منها (وَجَعَلَ خِلالَها أَنْهاراً) هي عمدة أسباب معايشكم (وَجَعَلَ لَها
الصفحه ٢٣٣ : بالكفر بالولاية بترك البيعة مع
ولىّ الأمر أو إنكاره يعنى من كفر بعلىّ (ع) (فَلا يَحْزُنْكَ
كُفْرُهُ
الصفحه ٢٣٥ : وَاخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ) قرئ يجزى من الثّلاثىّ المجرّد بمعنى لا يقضى ، ومن باب
الصفحه ١١ :
من قوله فأولئك
يدخلون الجنّة أو من قوله وعد الرّحمن عباده (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً) حال أو
الصفحه ٤٠ : به من الالتفات الى الكثرات وان كان الاولى بنظام العالم
وإيجاد بنى آدم توجّهه الى الكثرات ، وتسميته
الصفحه ٩٧ : أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ
الطَّيِّباتِ) الّتى هي أرزاق الأعضاء والقوى والمدارك من الأعمال
القالبيّة
الصفحه ١٠٥ :
الصّور هاهنا وفي غير هذا الموضع ممّا ذكر من أمثال الآية جمع الصّورة ويؤيّد هذا
قراءته بضمّ الصّاد وفتح