الصفحه ١٥٣ : للرّسالة أو الولاية (إِلَى الْأَرْضِ) ارض العالم الكبير أو العالم الصّغير (كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٥٧ : تدعونهم أو تدعون شيئا منهم أو من غيرهم أو تنادون
مطلقا (أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ) بعبادتها (أَوْ يَضُرُّونَ
الصفحه ٢١٢ :
بان لا مدخليّة
لشيء من الأسباب الطّبيعيّة في ارتزاق الإنسان وليس الارتزاق الّا بالأسباب
الالهيّة
الصفحه ٢١٧ : لتفرّقهم اجمالا (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ) من احبره إذا سرّه أو أنعم عليه
الصفحه ٣٠٠ : هؤلاء شيعتهم شيعة أمير المؤمنين (ع) فعند ذلك قال إبراهيم : اللهمّ
اجعلني من شيعة أمير المؤمنين (ع) قال
الصفحه ٣١١ :
بالنّسبة إلينا
فهو حقير بالنّسبة الى وهّابيّتك.
اعلم ، انّه يرى من
ظاهر الآية انّ سليمان (ع) بخل
الصفحه ٥٥ :
لسؤال مقدّر كأنّه
قيل : فما قالوا بعد ما رجعوا الى الأصنام ووجدوها مكسّرة؟ ـ فقال : قالوا (مَنْ
الصفحه ٩٠ : المعاني والمحتملات (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ) جمع الفرج بمعنى العورة وهي كلّ سوأة من المر
الصفحه ٩٥ :
ممتحنين في إرسال نوح (ع) وتوانينا في إهلاك قومه (ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) هم قوم
الصفحه ١٤٣ :
(كانُوا لا يَرْجُونَ
نُشُوراً) لعدم اعتقادهم بالحشر أو ليأسهم من رحمة الله فيكون المعنى
لا يرجون
الصفحه ١٤٨ : الرّحمن أو قوله فاسئل (وَما بَيْنَهُما) من الملائكة والمواليد (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الصفحه ١٥٩ :
وبنى الجانّ فيكون
من قبيل ذكر العامّ بعد الخاصّ أو من بنى الجانّ فيكون من قبيل عطف المباين
الصفحه ١٨٢ : بهم عند اقتراب السّاعة (أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ
الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كانُوا
الصفحه ١٩٩ : الأرجوان وعليها سرج
من ذهب ومعه اربعة آلاف على زيّه (قالَ الَّذِينَ
يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا
الصفحه ٢٠٢ : الوجود أبدا
وانّما هي باقية على ما هي عليه من انّها ليست موجودة من ذواتها وانّما الوجود
لتلك اللّطيفة