الصفحه ١٧٦ : صَرْحٌ مُمَرَّدٌ) مملّس (مِنْ قَوارِيرَ
قالَتْ) بعد ما علمت انّها أساءت الظّنّ بنبىّ الله (ع) (رَبِّ
الصفحه ١٩٦ :
بالحاجة ويكون
عاقبته الحسرة والنّدامة (ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) للحساب
الصفحه ٢١١ : ) فاحذروا من العناد معه ومع رسوله (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ
وَكَفَرُوا بِاللهِ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢١٩ :
أَلْسِنَتِكُمْ) يعنى اختلاف لغاتكم فانّه يعبّر كثيرا في العرب والعجم من
اللّغات والكلمات الجارية
الصفحه ٢٢٢ : ء واحد والتّفاوت اعتبارىّ وهو حال من فاعل أقم بضميمة الامّة الى الرّسول
(ص) أو من النّاس (وَاتَّقُوهُ) اى
الصفحه ٢٣٧ : : قيمة المرء ما يحسنه اى يحسن معرفته (وَبَدَأَ خَلْقَ
الْإِنْسانِ) اى آدم أو مطلق الإنسان (مِنْ طِينٍ
الصفحه ٢٨٣ : ، وبهذه المضامين اخبار كثيرة ، ويستفاد من جملتها انّ ذرّيّة فاطمة (ع)
الجسمانيّين ان لم يعرفوا امامهم ولم
الصفحه ٢ : رَحْمَتِ رَبِّكَ
عَبْدَهُ زَكَرِيَّا) قرئ ذكر مصدرا مرفوعا ، وفعلا ماضيا من الثّلاثىّ ، وامرا
من التّفعيل
الصفحه ٢٩ :
قرئ بقطع الهمزة
من باب الأفعال وبوصلها اى اجمعوا (كَيْدَكُمْ) المتفرّق في باب المقابلة مع موسى
الصفحه ٣٧ : إجهار الصّوت أو لخوف
اطّلاع الحفظة على مكالمتهم لانّهم لا يتكلّمون الّا من اذن له الرّحمن ، أو لشدّة
الصفحه ٨٥ :
وكواكبها وآثارها
، ومن النّفوس والعقول والأرواح وآثارها من الوقوع على أرض التّراب وعلى أراضي
الصفحه ١٠١ :
النّظر والعبرة
وتمييز الحقّ عن الباطل والمبطل من المحقّ ولذلك قال (قَلِيلاً ما) اى شكرا قليلا
الصفحه ١١٣ : الازمنة السّالفة على ما وصل إلينا من سيرهم كانوا مثل أهل هذا الزّمان ،
كانوا ينتحلون الدّين لأغراض
الصفحه ١٢١ : والمشكوة
الكوّة الغير النّافذة (فِيها) اى في المشكوة الّتى لا ينفذ النّور منها (مِصْباحٌ) اى سراج
الصفحه ١٢٩ :
خاصّ منه أو جنس
الماء فانّه جزء مادّته وبه بقاؤه وحياته (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ