الصفحه ٧٤ : شَيْئاً
وَطَهِّرْ بَيْتِيَ) الظّاهر والباطن من الأصنام الظّاهرة والباطنة ومن
النّجاسات الظّاهرة ولوث
الصفحه ٨٦ : من ذلك ويقولون واذن لننازعنّ ولا نرضى طاعته أبدا
وكان رسول الله (ص) يضيق به فأنزل الله عزوجل (ادْعُ
الصفحه ١١٤ : وَرَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً) زكى يزكو زكاء نما كأزكى وزكى الرّجل صلح وتنعّم وصفا من
الصفحه ١٣٣ :
الثّلاثة في ظنّ التّحرّج وعدمه (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ) حرج (أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
بُيُوتِكُمْ) متعلّق
الصفحه ١٧٢ : من الا على انّه كان يا قوم اسجدوا فحذف
المنادي وحينئذ يكون من كلام الهدهد بتقدير القول جوابا لسؤال
الصفحه ٢٠٣ : معطوفة لاستدراك توهّم نشأ من ترغيبه تعالى
في العمل وتخويفه من المعصية فانّه يتوهّم منه انّ الله ينتفع
الصفحه ٢٥٨ : النّاس ولا يعلم العلم الّذى يكون عند
الله الّا من كان عند الله وعلم بعلم الله (وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّ
الصفحه ٢٧٠ : ءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ
لَهُ) هذه الآية بالنّسبة الى شخص واحد باعتبار وقتين من أوقاته
ويدلّ عليه تقييد
الصفحه ٧ :
في العمل (إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ) بدل من يوم الحسرة والمعنى إذ قضى امر الخلائق وحسابهم
فيدخل أهل
الصفحه ١٠ : خوفهم من الله ولالتجائهم اليه وقرئ بكيّا بضمّ
الباء على الأصل ، وبكسرها على الاتّباع (فَخَلَفَ مِنْ
الصفحه ٣٣ : على كلوا سواء كان النداء الاوّل للماضين أو للحاضرين كأنّه قال :
أنجيناكم من عدوّكم قائلين كلوا وقائلين
الصفحه ٤٦ : بحضرتهم أصحاب القائم (ع) طلبوا الامان والصّلح فيقول أصحاب القائم (ع) : لا
نفعل حتّى تدفعوا إلينا من قبلكم
الصفحه ٦٤ : قدّرنا لهم ذلك ومنّا لغو
متعلّق بسبقت أو مستقرّ حال من الحسنى وعلى المعنى الاوّل كان من غلب على فعليّاته
الصفحه ١٣٤ : وهو جنب فحضر القتال
واستشهد فقال رسول الله (ص) : رأيت الملائكة تغسل حنظلة بماء المزن في صفائح من
فضّة
الصفحه ١٦١ : التّكذيب قد مرّ في السّابق (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من قصّة هود وقومه أو من إهلاك قوم هود الّذى
تظافر به