الصفحه ٣٠٦ :
(بَلِ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَ) مناعة عن قبول الحقّ وتأنّف منه و (شِقاقٍ) وفي طرف مع الله
الصفحه ٣٠٧ : عِقابِ وَما يَنْظُرُ هؤُلاءِ) تصريح بما عرّض به من عقوبة المنكرين من قريش والمراد
بهؤلاء المنكرون من قريش
الصفحه ٣١٥ :
ولا حكم لأحد في
خلقه بنصب الخليفة من قبل نفسه (الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ قُلْ هُوَ) اى التّوحيد أو ما
الصفحه ١٣ :
شياطين عديدة ،
وإذا حشر الإنسان حشر معه كلّ شيطان كان معه ، أو المعنى لنحشرنّهم والشّياطين من
غير
الصفحه ١٩ :
هُدىً) ما يهتدى به من طريق أو اثر معمورة أو إنسان يدلّنى على
الطّريق وكان موسى (ع) غيورا لا يمشى
الصفحه ٢٤ : وتوقّعهم ارتضاعك وحاجتهم الشّديدة الى مرضعة ترضعك إذ تمشي أختك (فَتَقُولُ) لهم (هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلى مَنْ
الصفحه ١٥٠ :
عدلا أو معتدلا أو
وسطا (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) لا قالا ولا حالا فانّ من
الصفحه ٢١٣ : يصيرون مشركين (لِيَكْفُرُوا) هذا من قبيل فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوّا وحزنا اى
صار غاية اشراكهم
الصفحه ٢١٥ : ، وفي خبر : فرح المؤمنون في قبورهم بقيام القائم (ع) ومعنى قوله تعالى
لله الأمر من قبل انّه لا يخرج الأمر
الصفحه ٢٢٥ :
ذوي حقّ عليه ، عن
النّبىّ (ص) : ما من امرء مسلم يردّ عن عرض أخيه الّا كان حقّا على الله ان يردّ
الصفحه ٢٢٨ : الحكم وبين ذكر المحسنين ، وللاشارة الى انّ المحسن ليس الّا من آمن
وعملوا الصّالحات (لَهُمْ) لا لغيرهم
الصفحه ٢٤٥ :
جواب سؤال مقدّر
كأنّه قيل : ما حال الخالصين؟ أيكونون متساوين؟ ـ فقال : من المؤمنين رجال (صَدَقُوا
الصفحه ٣٠١ : الحضور عند ربّه الملكوتىّ الّذى يعبّر عنه بالفكر والسّكينة والحضور (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٠٢ : من سعيهما انطلق به إبراهيم (ع) الى منى وذلك يوم النّحر فلمّا انتهى الى
الجمرة الوسطى وأضجعه لجنبه
الصفحه ١١٢ : كانت فيه ظنّا منها انّ القوم سيفقدونها ، وكان صفوان
بن المعطّل السّلمىّ جاء من وراء الجيش فأصبح عند