الصفحه ٢٥١ :
معترضة جواب لسؤال
مقدّر (وَأَعَدَّ لَهُمْ
أَجْراً كَرِيماً) لا منّة فيه ولا نقص (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٦ :
تعليل لعداوته
وتأكيد للأمر بالحذر منه (الَّذِينَ كَفَرُوا) جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل : فما حال
الصفحه ٢٧٩ : يسمع صوت جريها أو تشقّ الماء بجؤجؤها
، أو المقبلة والمدبرة بريح واحدة (لِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) اى
الصفحه ٢٨١ :
فلذلك التفت من
الغيبة الى التّكلّم (مُخْتَلِفاً
أَلْوانُها وَمِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ) جمع الجدّة
الصفحه ٢٩٦ : (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الْخَطْفَةَ) اى اختلس المسموع أو السّماع (فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ
ثاقِبٌ) يثقبهم بنفسه أو
الصفحه ٧٣ :
من تحت عماراتها
أو أشجارها أو قطعها أو المراد بالأنهار الأنهار المعنويّة تجري من كلّ مرتبة على
ما
الصفحه ٧٥ : بقوله (يَأْتِينَ) يعنى يأتين لقصد صاحبيهنّ مكّة (مِنْ كُلِّ فَجٍ) اى طريق واسع وهو في الأصل الطّريق
الصفحه ٧٦ :
لقى امامه بملكه
أو ملكوته ينسلخ من تعلّقاته ، وفي الاخبار اشارة ما الى كلّ (وَلْيُوفُوا
الصفحه ٨٤ :
بمشاكله قوله : من
عاقب (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) اى على من عاقب مكافاة أو على من ظلم ابتداء فانّه
الصفحه ٩٣ : للكواكب أو بمعنى الاخدودة في الأرض
شبه الطّريق والمقصود انّكم شاهدتم طبقات الأرض الّتى مررتم عليها من
الصفحه ١١١ : إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ) فيما رماها به ، عن الصّادق (ع) في جواب من سأله عن هذه
الآية انّه القاذف
الصفحه ١٦٥ :
ابو لهب فقال :
هذا ما سحركم به الرّجل فسكت (ص) يومئذ ولم يتكلّم بشيء ثمّ دعاهم من الغد على مثل
ذلك
الصفحه ٢٢٩ : حقّ شكرك وليس من شكر أشكرك به الّا وأنت أنعمت به علىّ؟ ـ قال : يا
موسى الآن شكرتني حين علمت انّ ذلك
الصفحه ٢٤٧ : الّذين هم أصحاب الكساء ، أو
هم الائمّة وشيعتهم فانّ المقصود من جميع الأوامر والنّواهى الّتى وردت في
الصفحه ٢٦٢ :
حالكونه ناشئا من
حركات السّماء وتأثّرات الأرض أو من الحوادث الآتية؟ على اختلاف تفسير ما بين
أيديهم