الصفحه ١٣٥ : الحيوانات المنتفع بها. (زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) ذكرا وأنثى هذا على قراءة حفص والباقون أضافوا على معنى
احمل
الصفحه ١٤١ : غير مصروف ورد للفصل بينه وبين ما عطف
عليه بالظرف. وقرأ الباقون بالرفع على أنه مبتدأ.
وخبره الظرف أي
الصفحه ١٤٤ :
: (وَالْباقِياتُ
الصَّالِحاتُ) وقرئ «تقية الله» بالتاء وهي تقواه التي تكف عن المعاصي.
(وَما أَنَا
عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٤٨ : أَنْباءِ
الْقُرى) المهلكة. (نَقُصُّهُ عَلَيْكَ) مقصوص عليك. (مِنْها قائِمٌ) من تلك القرى باق كالزرع
الصفحه ١٩٢ : وعلى قراءة الباقين عطف بيان ل
(الْعَزِيزِ) لأنه كالعلم لاختصاصه بالمعبود على الحق. (وَوَيْلٌ
الصفحه ٢٠٢ : القول و (ما لَكُمْ) جواب القسم جاء بلفظ الخطاب على المطابقة دون الحكاية ،
والمعنى أقسمتم أنكم باقون في
الصفحه ٢٠٩ : الحصر. (وَنَحْنُ
الْوارِثُونَ) الباقون إذا مات الخلائق كلها.
(وَلَقَدْ عَلِمْنَا
الْمُسْتَقْدِمِينَ
الصفحه ٢١٤ : ، وقرأ حمزة والكسائي (لَمُنَجُّوهُمْ) مخففا. (قَدَّرْنا إِنَّها
لَمِنَ الْغابِرِينَ) الباقين مع الكفرة
الصفحه ٢١٩ : له شريك فيدفع ما أراد بهم. وقرأ حمزة
والكسائي بالتاء على وفق قوله : (فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) والباقون
الصفحه ٢٣٢ : بما زاد على قدر الحاجة من المرتين وتدفعها إلى الكلية والمرارة والطحال ،
ثم يوزع الباقي على الأعضا
الصفحه ٢٤٩ : ، وقصد قتله فعاد الله تعلى بتسليطه عليهم فقتل قريظة
وأجلى بني النضير ، وضرب الجزية على الباقين هذا لهم في
الصفحه ٢٥٢ :
ارْحَمْهُما) وادع الله تعالى أن يرحمهما برحمته الباقية ، ولا تكتف
برحمتك الفانية وإن كانا كافرين لأن من الرحمة
الصفحه ٢٨٩ : والبصريان «لتخذت» أي لأخذت وأظهر ابن كثير ويعقوب وحفص
الدال وأدغمه الباقون.
(قالَ هذا فِراقُ
بَيْنِي