الصفحه ٦٠ : وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ) فكأنه قال : فأن لله خمسه يصرف إلى هؤلاء الأخصين به.
وحكمه بعده ، باق غير أن
الصفحه ٢٣٩ : كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) إن كنتم من أهل العلم والتمييز.
(ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ باقٍ
الصفحه ٢٨٣ : .
(الْمالُ وَالْبَنُونَ
زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ
ثَواباً
الصفحه ١٨٢ :
اللهِ باقٍ) بالتنوين في الوصل فإذا وقف وقف بالياء في هذه الأحرف
الأربعة حيث وقعت لا غير ، والباقون يصلون
الصفحه ٢١٢ : أن يكون المستثنى أقل من الباقي لإفضائه إلى تناقض الاستثناءين.
(وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمَوْعِدُهُمْ
الصفحه ٢٨١ : الثاء والميم ، وأبو عمرو بضم الثاء وإسكان الميم والباقون بضمهما وكذلك
في قوله (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ
الصفحه ١٤ : يَدْخُلُوها وَهُمْ يَطْمَعُونَ) حال من الواو على الوجه الأول ومن أصحاب على الوجوه
الباقية.
(وَإِذا صُرِفَتْ
الصفحه ٢١ : ينظرون ، ثم نتجت ولدا مثلها في
العظم فآمن به جندع في جماعة ، ومنع الباقين من الإيمان ذؤاب بن عمرو والحباب
الصفحه ٢٩ :
ألفين ، وقرأ
الباقون بتحقيق الهمزة الأولى وتليين الثانية. (قَبْلَ أَنْ آذَنَ
لَكُمْ إِنَّ هذا
الصفحه ٣٥ :
أمي فحذفت الياء اكتفاء بالكسرة تخفيفا كالمنادى المضاف إلى الياء ، والباقون
بالفتح زيادة في التخفيف
الصفحه ٣٦ : ، فقعد كالب ويوشع وذهب مع
الباقين ، فلما دنوا من الجبل غشيه غمام فدخل موسى بهم الغمام وخروا سجدا ، فسمعوه
الصفحه ٦٦ : ،
وفيه لغتان الفتح وهو قراءة عاصم وحمزة والضم وهو قراءة الباقين. (وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) بالنصر
الصفحه ٧١ : ، أو لأن المراد بالحج ما يقع في ذلك
اليوم من أعماله فإنه أكبر من باقي الأعمال ، أو لأن ذلك الحج اجتمع
الصفحه ١٠٤ : الباقون إجراء لألف الراء مجرى المنقلبة من الياء. (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكِيمِ) إشارة إلى ما تضمنته
الصفحه ١٠٦ : لدلالة الباقي عليه. (لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ) لأميتوا وأهلكوا وقرأ ابن عامر ويعقوب لقضى على البنا