فصل في المقصود بقوله : «وأنذرهم يوم الآزفة ...» أن يوم القيامة قريب.............. ٢٨
فصل في أن المراد بقوله : «إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين» شدة الخوف والفزع...... ٣٠
فصل في احتجاج المعتزلة بهذه الآية في نفي الشفاعة عن المذنبين...................... ٣١
الآيتان : ٢١ ، ٢٢............................................................ ٣٤
الآيات : ٢٣ ـ ٣٥............................................................. ٣٦
فصل في معنى قوله : «إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد»...... ٣٧
فصل في معنى قوله : «وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الدين» ٣٨
فصل في معنى قوله : «أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم ...» ٤٠
فصل في معنى قوله : «ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد ، يوم تولون مدبرين ...»... ٤٨
فصل في معنى قوله : «كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب ، الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان ...» ٥٢
فصل في معنى قوله : «كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار».................. ٥٣
فصل في الفرق بين المتكبر والجبار................................................. ٥٣
الآيتان : ٣٦ ، ٣٧............................................................ ٥٣
فصل في اختلافهم في معنى قوله : «وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب» ٥٤
الآيات : ٣٨ ـ ٤٦............................................................. ٥٧
فصل في احتجاج أهل السنة بهذه الآية : «ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ...» ٥٧
فصل في دلالة هذه الآية على اعتبار المماثلة في الشريعة.............................. ٥٨
فصل في معنى قوله : «تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار» ٥٩
فصل في معنى قوله : «لا جرم أن ما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة ...» ٦٠
فصل في تخويفهم بقوله : «فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله ...»......... ٦٠