الصفحه ٥ :
مقدّمة الناشر
يعدّ أبو المعالي
محمد بن إسحاق القونوي (٦٠٧ ـ ٦٧٢) من أبرز تلامذة وشارحي آرا
الصفحه ٣٥٦ :
الملّة والحقّ والدين وأبي المعالي محمّد بن إسحاق القونوي الرومي تلميذ الشيخ
الأكبر محيي الدين بن العربي
الصفحه ٢٦١ : .
(٣) هو عبد الله بن
محمّد ، حجازيّ كان حسن الخطّ. قتل (١٦٨٤) له «نظم الأشباه الفقهية» و «حلّ العقال
الصفحه ٦ : المخالف للآخر في فهم القرآن الكريم. ففي
مقدّمة تفسير القرآن لمحيي الدين بن عربي ـ الذي يحتمل قويا أن تكون
الصفحه ٣٤٨ : الحضرات الإلهيّة
وعرّفتك بسرّ خطاب الحقّ عباده بألسنة الشرائع وبلسان شريعتنا المهيمنة (٦) على كلّ شريعة
الصفحه ٣٤٢ : عليهالسلام.
وختم مطلق الخلافة
عن الله تعالى بعيسى بن مريم على نبيّنا وعليهالسلام.
وختم الولاية
المحمديّة
الصفحه ١٨٦ : وسنين ، وإلّا كان الزائد على اليوم تكرارا ، كما أنّ ما زاد
على السنة في مقام الانبساط تكرار.
ومن تحقّق
الصفحه ٢٨٨ : الذاتيّة هي : كلّ ما تطلبه الأشياء من الحقّ من
حيث حقائقها بألسنة استعداداتها الكلّيّة الغيبيّة ، وهذه
الصفحه ٩ : لهم عامّة ـ فإنّكم
قبلة هذه المخاطبة العليّة ، ومحلّ هذه التحفة السنيّة ـ ، أنّ الله سبحانه منح
عبده
الصفحه ٤٤ : وسائر الإخوان من أهل هذا المقام العليّ وأرباب هذا الحال
السنيّ.
علم الله حقيقة
وعلم العبد مجاز
ثم
الصفحه ٤٥ :
والنشأة والموطن وأهله ، كما هو سنّة الحقّ من حيث نسبة تعلّقه بالعالم وتعلّق
العالم به وقد سبقت الإشارة إلى
الصفحه ١٠١ : ما تضمّنته هذه القاعدة ، فلقد نبّهت فيها على
أسرار شتّى من أسرار الأسماء بألسنة مختلفة ، بعضها أعلى
الصفحه ١٠٩ : مستقرّه من
الغيب المطلق ، كما هو سنّة سائر التجلّيات المتعيّنة بالمظاهر وفيها عند انقضاء
حكمها في المتجلّى
الصفحه ١٤١ : وعلى أيّ وجه ظهر الحمد ؛ فإنّه من حيث صورته
لسان من ألسنة الكمال ، فهو في البداية إشارة إلى كمال قصد
الصفحه ١٤٢ : أثبتناه.
(٢) أي : تتساوى. وفي
ق : يتساوى.
(٣) في بعض النسخ :
ألسنة.
(٤) ب : بالإضافة.
(٥) ق : مره.