الصفحه ٩٨ : ء التابعة التي قدّمنا أنّها كالصفات والأجزاء على الحقائق الأصليّة
المتبوعة ، بنحو ما نبّهت عليه في سرّ الشكل
الصفحه ١١٢ : الآخر
على إطلاقه في مقام عزّه (٦) الأحمى ، وكماله المنزّه عن النعوت والقيود والأحكام
وتعلّقات المدارك
الصفحه ١١٩ : ثمرة التوجّه المقدّم ذكره ، ظهر
مشتملا على خاصيتي الجمع والأحديّة ، كما نبّهت عليهما (٢) ، وظهر به سرّ
الصفحه ١٤٩ :
عليه وتوحّد معناه
دون مشاركة في المفهوم منه وحيث لم نجد ذلك مع مسّ الحاجة إليه والاسترواح الحاصل
الصفحه ١٦٦ : الأسمائيّة والتوجّهات
الروحانيّة تحت حكم طبيعتهم وأمزجتهم المنحرفة الناقصة ، وظهر عليها سلطان صفاتهم
المذمومة
الصفحه ١٨٢ :
ذكرنا يظهر بعد التنبيه على مقدّمتين :
إحداهما : استحضار
ما ذكرت أنّ الآخر نظير الأوّل ، بل هو عينه
الصفحه ١٨٦ : وسنين ، وإلّا كان الزائد على اليوم تكرارا ، كما أنّ ما زاد
على السنة في مقام الانبساط تكرار.
ومن تحقّق
الصفحه ٢٠٧ :
وهذا المقام ـ
المترجم عن بعض أحكامه وخصائصه ـ يحتوي على نحو ثلاثة آلاف مقام أو أكثر ، وله
أسرار
الصفحه ٢٥٩ :
القلمي ، وتقدّم
القلم على اللوح ، وتقدّم الكلمة والحكم والأمر العرشي الوحدانيّ الوصف ، على
الأمر
الصفحه ٢٧٠ : عَلَى اللهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما
فاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ) (٣) وكقوله
الصفحه ٢٧١ : العبد يرقى
ويزداد من النوافل بعد إحكام الفرائض وإتقانها وجمع الهمّ على الله وإحضار قلبه
فيما يرتكبه لله
الصفحه ٢٩٥ : وقدّره.
ثم على تقدير
سلامته أيضا فيما ذكرنا بنعمة الحراسة ونعمة الرعاية وباقي النعم التي يستدعيها
فقره
الصفحه ٢٩٩ : إلّا بهذه المحن
المنبّه على أصلها. وفوق هذا سرّ عزيز جدّا لا أعرف له ذائقا ، أذكره ـ إن شاء
الله تعالى
الصفحه ٣٠٢ : بقوله : (وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ) (٢) ولكن
الصفحه ٣٣٤ :
وتسميته «الرحمن»
عبارة عن انبساط وجوده المطلق على شؤونه الظاهرة بظهوره ؛ فإنّ الرحمة نفس الوجود