الصفحه ٢٠١ : ، وبحسب ما اتّصف به القلب حال الشروع من الصفات المتعيّنة فيه من غيب الذات
، والظاهرة الغلبة عليه بواسطة
الصفحه ٢٦١ :
الخصيصة بروحه
معتدلا ، وكان اجتماع أسطقسّاته هنا حال انتشاء بدنه واقعا على هيئة متناسبة في
الصفحه ٢٧٥ : والموطنيّة الحالية (١) ، والتوجّه الجمعي بالسلوك نحوه على الصراط الأسدّ الأقوم
الأقرب ، والوجه الأحسن وفهم ما
الصفحه ٣٣٦ : وحفظ نظامه في ذلك الزمان ، فلا جرم وقع الأمر كما هو عند من يعرفه.
وقد تكرّرت التنبيهات الإلهيّة على ذلك
الصفحه ١٣٩ : والآثار.
وفتح ذكر أسمائه
بالباء التي لها التقدمة على الحروف التامّة في أوّل النطق والإبدار.
وفتح باب
الصفحه ١٤٤ : من الحقائق والأجزاء العرضيّة والجوهريّة التي اشتملت
عليه (١) ذات الإنسان والعالم ـ يثني على الاسم
الصفحه ١٩٦ : كلّها ، ولا يعرف حكمها على
التعيين إلّا أربابها ، والواصل من الحقّ في مقابلتها إلى من ظهرت به لا يسمّى
الصفحه ٢٣٩ :
فيعلو العمل إلى منتهى
مرقاة من المرتبة التي تستند إليها معرفتهم وشهودهم وتوجّههم ، كما نبّهت على
الصفحه ٢٤٠ :
عندي قوّة على
تحصيل مطالبي ، لكنّي غير متيقّن (١) ولا جازم أنّها وافية بتحصيل الغرض ، فلا مندوحة
الصفحه ٣٥٣ :
والثناء الذي به الختام
اللهمّ إنّك قد
علمت وعلّمت أنّ الثناء من كلّ مثن على كلّ مثنى عليه تعريف
الصفحه ١٩ :
لهم من جنابه
العزيز على يدي من وصل ، ومن أيّ مرتبة (١) من مراتب أسمائه ورد ، بواسطة معلومة وبدونها
الصفحه ٣٧ : ذكرنا ووقفوا على ما إليه أشرنا ، علموا أنّ حصول
العلم الذوقي الصحيح من جهة الكشف الكامل الصريح يتوقّف
الصفحه ٨٦ :
ذكره في غير (١) موضع من هذا الكتاب ـ نبّه عليه من فوق لشمول حكمه.
وأمّا من تحت فلا
؛ لأنّه الأمر
الصفحه ٩٥ :
التزمته من تبيين
الأشياء المتكلّم عليها من أصولها ، والتعريف بحقائقها ، وإلّا فالمتكلّمون على
الصفحه ١٠٢ :
ولا بغيره ، ثم
أوجد العالم على نحو ما علمه في نفسه أزلا ، فالعالم صورة علمه ومظهره ، ولم يزل