الصفحه ٣٧١ : ؛ ظلمانية ٥١ ؛ الكون ٦٨ ؛ الكونيه ٥٧ ؛
المانعة من الإدراك ١٥ ، نورية ٥٠ ٢٢٦ ، حجج ٩٣ ؛ حدوث ٣٣٧
الحدّ : ١٤
الصفحه ٣٨٣ :
من الإيجاد ٣٣٧
المكاشفات
الصريحة : ١٩ ؛ النورية ٧
المكث البرزخى :
٢٠٥
ملاحظات
الصفحه ١٦٩ :
قد جعل كلّ فرد من
أفراد العالم علامة ودليلا على أمر خاصّ مثله ، فمن حيث وجوده المتعيّن هو علامة
الصفحه ١٧٨ : ـ على نبيّنا وعليه أفضل
الصلاة ـ الذي حكاه الحقّ لنا عنه في كتابه العزيز لأبيه : (يا أَبَتِ إِنِّي
الصفحه ٢٥٣ :
على الأشياء صورة
الخلاف الذي وصفت به ، وبسرّ الإحاطة والمعيّة الذاتيّة الأحديّة حصل بين الأضداد
الصفحه ١٤٢ :
مبدئيّة ظهور حكم
القصد ، من كون الحامد متوجّها لإظهار ما شرع فيه بالحمد.
وهو أيضا تنبيه
على
الصفحه ٢١٢ : (٢) هذه الأمور ليست على نحو نسبته إلى الأمور المتحقّقة
الوجود في الأعيان ، فإذا قيل : ما سرّ النبوّة؟ وما
الصفحه ٣٣١ : المشار إليها على السواء ، لأنّها منبع لهما ولأحكامهما ، مع عدم التقيّد
بالمنبعيّة وغيره.
ثم نرجع ونقول
الصفحه ١٢٥ : منه ، وهكذا خفي حكم الإرادة في المراتب المتقدمة عليها ، ثم ظهر
بظهور متعلّقها الذي هو المراد ، وقد
الصفحه ١٣٠ :
لها في الحكم
والمرتبة.
وقد أشرت إلى بعض
أحكامها عند الكلام على سرّ الإعراب والنقط ، وو تمّت بها
الصفحه ١٥٢ :
فيمتنع وضع الاسم
العلم له.
إنّما الممكن في
حقّه سبحانه أن يذكر بالألفاظ الدالّة على صفاته
الصفحه ١٧١ :
على الترتيب إلى أن ينتهي الأمر إلى الإنسان في عالم الدنيا ، ثم عالم البرزخ ، ثم
عالم الحشر ، ثم عالم
الصفحه ١٨٨ :
ما ذكرنا ؛ لما
سبق التنبيه عليه في سرّ القرآن ، وأنّ له ظهرا وبطنا وحدّا ومطلعا ، ولبطنه بطن
إلى
الصفحه ٢٥٨ : يسّر ،
فلنشرع في الكلام عليها بما يقتضيه سرّ المطلع ، ولسانه ، ثم لسان الجمع على سبيل
الإلماع حسب
الصفحه ١٧٩ :
على الإرادة ، مع
ثبوت تبعيّتها لهما وتأخّر مرتبتهما عن مرتبتهما ، ولا يصحّ ذلك ، فالإرادة ، في