الصفحه ٣٥٥ : (٢) ، فعاد حكم ذلك في ملابس ابتلاءاتك المرضيّة وغير المرضيّة
عليه ، حيث كان وكيف كما أخبرت في كتابك المجيد
الصفحه ٧٥ : (٢) ذكره وغير ذلك ممّا لم يذكر ، وسنشير إلى غايات الإرادة
الكلّيّة الإلهيّة بما ستعرف السرّ فيه ولو على وجه
الصفحه ٩٣ :
النسب الكونيّة والصفات العارضة ، والبقاء على الأصل الذي هو الثبوت الإمكاني
المقابل للنور مقابلة
الصفحه ١١٧ :
والتسطير ، وإبراز
الكلمات الإلهيّة التي هي مظاهر نوره ، وملابس نسب علمه ، ومرائي أسمائه
الصفحه ٢٤٥ : أظنّك
تعرف مقصودي إلّا أن أمدّك الله بأيده ونوره ، وما فاز بالحقّ إلّا الكامل ، فإنّه
يواجه غيب الذات
الصفحه ٣٤٣ : (٢) العقول (٣) بإدراكه ، بل تفتقر في إدراكه إلى نور إلهي كاشف.
والمراد من ذكر ما
هذا شأنه تنبيه النفوس
الصفحه ٣٥٦ : قدسسرهما ونوّر ضريحهما ، آمين.
خاتمة التحقيق
بعد حمد الله
تبارك وتعالى على توفيقه لإتمام هذا العمل
الصفحه ١٦٠ : الوجوديّة بعدّة أمور ، منها أنّ لكلّ ما عداه غذاء خاصّا من حيث
مرتبة خاصّة على وجه خاصّ لا يتعدّاه ولا
الصفحه ٣٤١ : والإظهار ، وفصل الأعيان القابلة للوجود بالرحمة
الشاملة من الأعيان الباقية في حضرة الثبوت ، والحكم على كلّ
الصفحه ٣٨ : التجلّي
الأحديّ المشار إليه والآتي حديثه من بعد ليس غير النور الوجودي ، ولا يصل من
الحقّ إلى الممكنات بعد
الصفحه ١٣١ : ذلك
سلّما لرقي الألبّاء ـ ذوي الهمم العالية والمدارك النوريّة الخارقة ـ إلى ما فوق
ذلك بتوفيق الله
الصفحه ٢٥١ : ء إليه : وكلّ من الأشياء يمشي على
صراط ، إمّا معنويّ أو محسوس بحسب سالكه ، والحقّ غايته كما قال
الصفحه ٢٧٧ : وتركا ،
فانصباغه بحكم بعد حكم ، وانتقاله من حالة إلى حالة ـ مع توحّد عزيمته وجمع همّه
على مطلوبه الذي هو
الصفحه ٣٢٧ : عبارة عن إدراك الملائم ، وألم يعبّر عنه بأنّه إدراك غير الملائم ، وثمّة
ظلمة ونور ، وحزن وسرور ، فالكلّ
الصفحه ٦٤ : بيانه بحسب قرب النفس من الحضرة النوريّة العلميّة وبعدها بما سنشير إليه ،
وبحسب نسبة المدرك من المقام