الصفحه ١٥٦ : بأولى من بقائها في مرتبة إمكانها من حيث نسبة اللاقبول واللاظهور ،
فترجيح الحقّ جانب إيجادها على بقائها
الصفحه ١٥٧ :
متاع الدنيا.
ومرتبة باطنة ، وهي على قسمين : قسم لا تتعدّى فائدته موطن الدنيا ، وهو الغنى
النفسي
الصفحه ١٧٢ : المكروهة إلّا والحقّ يستحقّ منه الحمد على ذلك من حيث ما
في ضمنه من المصالح التي يشعر بها كلّ أحد ، كمسألة
الصفحه ١٨١ :
الكلمتين ، ليتّضح
بذلك حكم اللسان ، ثم أتكلّم بما فتح الحقّ به عليّ في ذلك وما يقتضيه ذوقي ، ولو
الصفحه ١٨٩ : فعل فاعل ، وبين
مفعول لأجله بشيء (١) [وفي شيء] والباعث
على الفعل هو الحركة الغيبيّة الإراديّة
الصفحه ٢٠٠ : والإباحة ـ
منسحبة على سائر أفعال المكلّفين ، فلا يمكن أن يصدر من المكلّف فعل من الأفعال ـ
كائنا ما كان
الصفحه ٢٠٢ : (١) الجزاء عليها بالعقوبة ، قطيعة الرحم ، والبغي وترك النهي
عن المنكر مع التمكّن من ذلك.
والجزاء العامّ
الصفحه ٢٠٦ : ء منثورا
، حتى لا يبقى لعين العمل صورة تترتّب (١) عليها مكافأة بالخير.
ويعلم أيضا من كمل
له التحقّق
الصفحه ٢١١ :
فصل
يتضمّن الكلام على ما تبقى من أسرار معاني لفظة
«الدّين» وبيان سرّ التكليف وحكمته ، وأصل
الصفحه ٢١٧ : ، ما
عدا القيد الواحد المنبّه عليه ، كنبيّنا محمد صلىاللهعليهوآله ، ثم الكمّل من عباد الله من
الصفحه ٢٢٧ : والشهادة.
وله مطلع وهو ما
يفيدك الاستشراف على الحقيقة التي إليها يستند ما ظهر وما بطن وما جمعها وميّز
الصفحه ٢٣٣ : ؛ لأنّ اجتماعات تلك الأحكام الأسمائيّة تقع في
المراتب الوجوديّة على ضروب ، فتحصل بينهما كيفيّات معنويّة
الصفحه ٢٧٣ : ، ولكلّ واحدة منهما حكم وثمرة ، فصورة النبوة التشريع وهو على
ثلاثة أقسام : قسم لازم يختصّ بكلّ من تعبّده
الصفحه ٢٨٣ : بامتيازك عنه واحتياجك إليه ـ ولو فرضت
أنّها نسبة تعقّل امتيازك عنه بنفس التعيّن فقط ـ فاجمع همّك عليه
الصفحه ٢٨٤ : التامّ ، وما سوى ما تعيّن منك من ذاتك فباق على
إطلاقه ، لا صفة له ولا اسم ولا كيفيّة ولا وسم ولا تعيّن