الصفحه ٢٦٦ : عليه في سورة الإخلاص ، وفي (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) وبين تشبيه : «ينزل ربّنا إلى السماء الدنيا كلّ
الصفحه ٢٦٨ : ء الإلهيّة والأرواح العليّة
والأجرام الفلكيّة والاستحالات الطبيعيّة والأحوال التكوينيّة وجميع التطوّرات
الصفحه ٢٨١ : الطلب والنداء عند الدعاء شرط قوي في الإجابة.
وممّا ورد ما
يؤيّد ما ذكرنا قوله ـ عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٨٥ : الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) تعريف للصراط (١) المستقيم المذكور من باب ردّ الأعجاز على الصدور. ولفظة
الصفحه ٢٨٧ :
وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ) ، ثم ذكر قسما جامعا مستوعبا فقال
الصفحه ٢٨٨ :
فلنشرع بعد في
الكلام عليها ـ أعني الآية ـ بلسان الباطن ، فنقول ـ بعد الاكتفاء في الكلام على
الصراط
الصفحه ٢٩٤ : على الأمرين صلىاللهعليهوآله
بقوله في جنازة
سعد : «اهتزّ عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ» وقال في طائفة
الصفحه ٢٩٦ :
وبقوله : «إنّ
الله مسح على ظهر آدم فأخرج ذريّته كأمثال الذرّ». (١) الحديث ، وبما أخبرنا أنّ تعيّن
الصفحه ٣١٥ : فَيُوحِيَ
بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ) (٢) وفي أمثاله من الإشارات الربانيّة والتنبيهات
الصفحه ٣٣٥ :
وصل منه بلسان جمع الجمع
اعلم ، أنّ تقديم
الشيء على سواه ، وتصدير الأمور به يؤذن بتهمّم المقدّم
الصفحه ٣٤٤ : ،
سقطت عظمة ذلك الأمر عندها ، وازدرته بعد ذلك ، وربما قاست بقيّة ما سمعته من
أسرار الحقّ بصفة التعظيم على
الصفحه ٣٤٨ : الاسم الآخر المتأخّر ، وظهرت سلطنة المتأخّر ودامت دوام دولته كما
نبّه الحقّ على أصالة ذلك على لسان
الصفحه ٩ : لهم عامّة ـ فإنّكم
قبلة هذه المخاطبة العليّة ، ومحلّ هذه التحفة السنيّة ـ ، أنّ الله سبحانه منح
عبده
الصفحه ١١ :
التفصيليّة يتعيّن فيما بين هذه الأمّهات العلويّة ، فإنّه عليها تترتّب أحكام
النسب الأصليّة ، وما يتبعها من
الصفحه ٢٠ :
قبله دون منازعة ،
انتفع به ، ومن وجد في نفسه وقفة أو بدا (١) منه نزاع ، لم يجيبوه ، بل أحالوه على