الصفحه ٣١٢ : ء تابع لاستثناء لا غير.
وأمّا الواجب
بيانه هنا فتعيين مراتب الضلالة ، وأهلها وأحكامها. ولنقدّم مقدّمة
الصفحه ٣٢٢ : ممّن
استشعرت نفسه بغايته ، وممّن يكون له الرأي (٣) عند الفتح ، وممّن يضعف حكم الحيرة المنبّه عليها فيه
الصفحه ١٤١ : الوجود المظهر لها والحقائق التابعة لها ؛ فإنّه قد (١) بيّنّا أنّ بعض الحقائق تابع للبعض ، وأنّ التابعة
الصفحه ٦ :
حيدرآباد.
والآن قامت مؤسسة «بوستان
كتاب» التابعة لمركز النشر في مكتب الإعلام الإسلامي بالإعداد لطبع هذا
الصفحه ٩٧ : ، وبعضها تابع تفصيلي ،
كالأجزاء والفروع والصفات واللوازم ، وإن لم تكن في حضرة الأسماء تجزئة ولا
انقسام
الصفحه ٤٦ : الخلاف
عنهم فإنّما ذلك في جزئيّات الأمور والأحكام الإلهيّة المشروعة ؛ لكونها تابعة
لأحوال المكلّفين
الصفحه ٨٨ : . واستحضار ما يراد كتابته
التخصيص الإرادي ، التابع للعلم المحيط بالمعلومات التي تظهر.
وكما أنّ استمداد
الصفحه ١٢٩ : التربيع التابع للتثليث ـ الأسرار الخمسة ، التي تضمّنها
ظاهر الاسم «الله» تمّت الاثنا عشريّة المستوفية
الصفحه ٢٥٣ : مُسْتَقِيمٍ) (٢) فهم على صراط مستقيم ، من حيث إنّهم تابعون بالقهر لمن
يمشي بهم ، وهذه هي الاستقامة المطلقة
الصفحه ٢٨٢ : وسواهما من الاعتبارات المتفرّعة على النفي والإثبات ،
كالتنزيه والتشبيه وغيرهما ممّا هو تابع لهما ، ما عدا
الصفحه ٣٥٠ : ، والمعيّنة له ، أو قل : لشئونه التي يتعيّن ويتنوّع ظهوره فيها ، والحقّ
تابع للمجلى وصفته ومرتبته كما تقرّر
الصفحه ٨٦ :
ذكره في غير (١) موضع من هذا الكتاب ـ نبّه عليه من فوق لشمول حكمه.
وأمّا من تحت فلا
؛ لأنّه الأمر
الصفحه ٦٦ : ، مع تحقّق الارتباط والمناسبة كما مرّ بيانه في سرّ
التجلّي وغيره.
فمتى غلب حكم
الوحدة الجامعة على حكم
الصفحه ٨٢ : وحكمها.
ولهذه الأحكام
الستّة خمس علامات : ثبوتيّة ، مرتّبة (٢) تجمع إحداها ما تضمّنته الأربع ، وعلامة
الصفحه ١٠٥ : ، فبالجامع المذكور.
وصورته فيما نروم
بيانه : أنّ للواحد حكمين : أحدهما : كونه واحدا لنفسه فحسب من غير تعقّل