الصفحه ٢٩٩ : صلىاللهعليهوآله فقال : «نحن معاشر
الأنبياء أشدّ الناس بلاء في الدنيا» (٥) وفيه ـ أي في
الحديث ـ : «ثم الأمثل
الصفحه ٣٠٦ : لأن يتوجّه إليها بالإيجاد وبقسط مّا من
الإحسان ؛
وحكم الثانية
الرضا عن كافّة المؤمنين ؛
وحكم
الصفحه ٩ :
رشح بال بشرح (١) حال
اعلموا معاشر
الإخوان الإلهيّين خاصّة ، والمؤمنين بهم وبأحوالهم والمحبّين
الصفحه ٣٤١ : معها أمر ولا تكليف.
وختم إتيانه بصفة
ظاهريّته من حضرة غيبه الذاتي ، وتوجّهه إلى كافّة خلقه بإتيانه في
الصفحه ١٠ : الاسم الظاهر ـ مرتبة الشّهادة ـ أقرب ، وهي مستوى الصحف المنزلة على
الأنبياء والكتب
الصفحه ١٨ : الأنبياء والمرسلون ـ صلوات الله عليهم ـ ولأورثتهم من
الأولياء القائمون بحجج الحقّ ، والحاملون لها ـ رضي
الصفحه ٤٦ : طامّة ، ولهذا التحقّق والاستشراف لم
يقع بين الرسل والأنبياء والكمّل من الأولياء خلاف في أصول مأخذهم
الصفحه ١٨٥ : المدرك بالكشف
والمعقول في
__________________
(١) ق : فظهر.
(٢) الأنبياء (٢١)
الآية ٢٢.
(٣) في
الصفحه ١٩٥ : والرسل والأنبياء والأولياء والمؤمنين
، والآخريّة للعناية السابقة المضافة إلى الحقّ آخرا من كونه أرحم
الصفحه ٢١٧ : الأنبياء والأولياء.
ولهذا وغيره قيل
له : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما
الصفحه ٢٤٩ : ها هنا لتعريف العهد ، فإنّه قد تكرّر التنبيه على ذلك عند ذكر الكمّل من
الأنبياء ، حيث قال سبحانه
الصفحه ٢٥٥ : شريعتنا المحمّديّة الجامعة المستوعبة ، وهي على قسمين : القسم الواحد ما
انفرد به واختصّ دون الأنبيا
الصفحه ٢٨٧ : سبحانه
هؤلاء الأنبياء المذكورين هنا في ثلاث آيات ، ونعت الطائفة الأولى بالإحسان ،
والثانية بالصلاح
الصفحه ٢٩٨ : (٥) المحن على الأنبياء وأهل الله ، وينتهي الأمر بانتهاء حكم
هذه النشأة ، كما قال صلىاللهعليهوآله لفاطمة
الصفحه ٣٠٠ : الأنبياء ، وانتهائهم إلى نبيّنا صلىاللهعليهوآله ، وسرّ فتحه باب الشفاعة ، وسرّ حثيات ربّنا ، وسرّ «فيضع