الصفحه ١١٩ : في كلّ شيء من
المراتب والموجودات ، فلا يتعيّن له نسبة ولا مرتبة مخصوصة ـ كان الأمر في التحقّق
مثلّثا
الصفحه ١٣٠ :
لها في الحكم
والمرتبة.
وقد أشرت إلى بعض
أحكامها عند الكلام على سرّ الإعراب والنقط ، وو تمّت بها
الصفحه ١٤٥ :
الموجودات بأسرها كلمات الله ، كان ثناؤها على الحقّ ـ كما اومأت إليه ـ هو بما (٣) استفادته منه وانطبع في
الصفحه ١٧٠ : إلّا بالحقّ كما بيّنّا ذلك في سرّ الطرق ، فبعض
التجلّيات علامة له على تجلّيات أخر أنزل منها مرتبة من
الصفحه ٣٣٢ :
واستحضار قوله : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها) (١) ، هو
الصفحه ١٢٣ : ـ بين الباء والسين تعريفا بسرّ المعيّة ، وسريان حكم الجمع بالأحديّة
، وكذلك خفي في وسط الاسم «الله
الصفحه ١٤٤ : الجمعي الأحدي في مقام الحمد ب «حمد الحمد» فإنّ له
في كلّ مقام اسما بحسبه.
وموجب هذا الحمد
أنّ النعمة
الصفحه ١٤٨ : الاستقراء (٤) ، فإنّ هذا النوع لم نجده في الأسماء ، ولا نقل إلينا عن
الرسل الذين (٥) هم أعلم الخلق بالله
الصفحه ٣١٣ : أو اعتقاد يتقيّد به بقي حائرا
قلقا ؛ لأنّه مقيّد من حيث النشأة والحال وأكثر ما هو فيه ، فلا غنى له عن
الصفحه ٣٨ :
وصل من هذا الأصل
اعلم أنّ إمداد
الحقّ وتجلّياته واصل إلى العالم في كلّ نفس ، وبالتحقيق الأتمّ
الصفحه ١١٣ : في الممتاز المنفصل ما يطلب الغيب
الأوّل طلبا ذاتيّا ، فإنّه معدن الجميع ، والأشياء تحنّ إلى أصولها
الصفحه ١٥٦ :
هذه السورة ،
فلنبيّن سرّ الاسم «الربّ» التالي له ، فنقول :
هذا الاسم لا يعقل
ولا يرد إلّا مضافا
الصفحه ٢٨٣ :
بعينه وبحسب مرتبته ، فيحكم بأنّ مشاهدة تلك النسبة الباقية لا تقدح في تجريد
التوحيد ، وربما ذهل عنها
الصفحه ٣٢٤ : حيث ما يغايره ،
ولا يؤثّر فيه ما يباينه من الوجه المباين هذا ما لا تردّد فيه عند الكمّل ولا
دفاع له
الصفحه ٥٣ : العبد وربّه ، وما لا تعمّل له في تحصيله ـ وإن كان
وصوله من طريق الوسائط ـ (١٠) فهو العلم الموهوب