الصفحه ٩٨ : التميّز من حيث ذلك التميّز ،
ولزوم التعدّد له ، وكونه شرطا في معرفة الأصل الذي هو منشأ التعدّد ومنبع
الصفحه ٢٨٩ :
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ
هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي
الصفحه ٦٤ :
إليه من المراتب
المتقابلة ؛ فإنّه لا يكون في جميعها (١) من حيث انفرادها قرب متوسّط ، ولا أمر
الصفحه ١٥٧ : الثابتة له بكلّ وجه وعلى كلّ حال ، وفي كلّ
مرتبة دون مشارك ، وقد ذكرتها على سبيل الحصر في مراتب التمييز من
الصفحه ٢٠٤ : والثمرات الناتجة عنها ، والمتعيّنة
صورها في طبقات السماوات والبرزخ والحشر والجنّة والنار وحيث شاء الله
الصفحه ٢٩٨ : الذميمة الحاكمة ، لكن كلّ ذلك موقّت إلى أجل معلوم
عند الله في الدنيا إلى النفس الذي قبل آخر الأنفاس في حقّ
الصفحه ٣٣٤ : .
والرحمن الحقّ من كونه وجودا منبسطا على كلّ ما ظهر به ومن حيث كونه أيضا باعتبار
وجوده له كمال القبول لكلّ
الصفحه ١٨٦ : ، والله المعلّم الهادي.
سرّ (الدِّينِ)
هذه الكلمة لها
أسرار كثيرة لا تتشخّص في الأذهان ، ولا تنجلي
الصفحه ٢٥٥ :
فصل في وصل
في مراتب الهداية
اعلم ، أنّ الصراط
المستقيم له ثلاث مراتب : مرتبة عامّة شاملة وهي
الصفحه ٤١ : ء الرحماني فيقول : (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ) وهي مرتبة العلوّ من صفات الإنسان المذكور الذي هو مستوى (١٤
الصفحه ١١٤ :
ولا يخلو أحدها عن
حكم البواقي ، مع أنّ الغلبة في كلّ مرتبة وكلّ شأن كلّ آن بالنسبة إلى ما هو
الصفحه ٢٧٣ : الله في نفسه بشريعة عيّنها له يسلك
عليها ويعبد ربّه من حيثها. والشريعة : الطريقة ، فافهم ، وقسم يختصّ
الصفحه ٣٤٤ : ما تنبّهت (١) له ، فتفتر بالكلّيّة وتهلك ، بل ربما تقف عند الفترة ،
وربما عادت مستحقرة شعائر الله
الصفحه ٢٥٧ :
يطول.
وجملة الحال فيما
أصّلنا أوّلا أنّ الإنسان لمّا كان نسخة من جميع العالم ، كانت له مع كلّ عالم
الصفحه ١٧ : عن أعين بصائر أربابها أستار الطباع (٢) وأحكام العقائد ، ولا يظفر بها إلّا من سبقت له الحسنى
وشملته