الصفحه ٢٦٤ :
فأدّاها على نحو ما علّمها ، محافظا على أركانها الظاهرة ، فهذا مستقيم في فعله ،
ثم علم أنّ مراد الله منه من
الصفحه ٣٩ : يشرق ويمرّ عليه ويتّصل به من صفات المتجلّى له وقواه حتى ينفذ
فيه أمر الحقّ اللازم لذلك التجلّي.
فإذا
الصفحه ٥٥ :
التقيّد (١) ـ ينصبغ عند وروده
ـ كما مرّ ـ بحكم نشأة المتجلّى له وحاله ووقته وموطنه ومرتبته والصفة
الصفحه ١٢٢ : ، وفي عالم الحروف الهمزة والألف من وجه والباء من وجه ، فنفس التعيّن
له الهمزة والمتعيّن بذلك التعيّن [له
الصفحه ١٨٠ : المتقرّر.
على أنّ التحقيق
الكشفي أفاد أنّ كلّ محبّ فإنّما أحبّ في الحقيقة نفسه ، ولكن قامت له صورة
الصفحه ٢٣٣ : المعنويّة والروحانيّة وبين هذه الأمزجة الطبيعيّة اجتماع آخر ، تظهر
له أحكام مختلفة تنحصر (٣) في ثلاثة أقسام
الصفحه ٢٥٩ : التفصيلي الأوّل الصوري الظاهر بحكم القدمين في الكرسي.
ثم انظر انتهاء
الأمر بالترتيب ـ المعلوم في العموم
الصفحه ٢٦٦ : ليلة» (١) و «يسكن جنّة عدن
في دار له فيها» ويتحوّل في الصور يوم القيامة ، وينزل مع ملائكة السما
الصفحه ٣٤١ : الله فيه الخبيث من
الطيّب ، ويجعل الخبيث بعضه على بعض ، فيركمه جميعا ، فيجعله في جهنّم (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٤٥ :
في الدنيا والآخرة ، وعند الله ومن شاء من عباده نفعا يعمّ صور المنتفعين وأرواحهم
، وعاجلا كقوله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
على الإرادة ، مع
ثبوت تبعيّتها لهما وتأخّر مرتبتهما عن مرتبتهما ، ولا يصحّ ذلك ، فالإرادة ، في
الصفحه ٢٠٨ : ذلك بقوله تعالى : (وَما تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ* إِلَّا عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ
الصفحه ٣٠٧ : ء فالحجّة فيه ظاهر ما (١) ورد : إنّ الله سبحانه إذا تجلّى لعباده في الجنّة وخاطبهم
ومنّاهم ولاطفهم وحيّاهم
الصفحه ٢٧٤ : القوى والآلات البدنيّة فيما يجب وينبغي استعماله ، مع اجتناب طرفي
الإفراط والتفريط في الاستعمال والتصرّف
الصفحه ٣٣٣ : ، ه :
أحوال.
(٨) ق : له الكلّ من
وجه.
(٩) من «وتسميته» إلى
«شؤونه» غير موجود في ق.
(١٠) ما بين
المعقوفين