الصفحه ١٢٧ : والتربيع ، تمّ ذلك بالإضمار
(٢) الذي به صحّ «بسم» أن يكون كلمة ، فتقديره : (٣) بدأت أو أبدأ (٤) مع لفظة
الصفحه ٨٦ :
ذكره في غير (١) موضع من هذا الكتاب ـ نبّه عليه من فوق لشمول حكمه.
وأمّا من تحت فلا
؛ لأنّه الأمر
الصفحه ١٠ : السرّ الخطير.
ثمّ سرى الحكم في
كلّ كلام صادر من كلّ متكلّم أن لا يظهر إلّا بحكم النسب المذكورة
الصفحه ٢٠ : بلسان الحجّة الإلهيّة على سبيل الإجمال ،
ثم أبيّن أنّ العلم الصحيح ـ الذي العلوم النظرية وغيرها من بعض
الصفحه ٤٨ : ذكرها
في هذا الكتاب ، وسيّما فيما بعد ، ربما توجب شغبا واشتباها على من لا معرفة له
باصطلاح أهل الذوق
الصفحه ١٨٧ :
علّم وأخبر وفهّم أنّ إضافة ما تصحّ نسبته إليه من النعوت والصفات لا تكون على نحو
نسبتها إلى غيره ؛ لأنّ
الصفحه ٢٨٧ : عَنْهُمْ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) ، [ثم قال : (أُولئِكَ الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ١٨٥ : الذي
له السلطنة حينئذ فتبع له ، ومنصبغ بحكمه ، فافهم.
وقد عرفت أنّ
الحقّ هو الأوّل والظاهر ، وقد
الصفحه ١٠٦ : الذي هو مفتاح الكتاب الكبير المسمّى بالعالم ، ليتدرّج منه إلى
معرفة نسخته ونسخة النسخة ، حتى يحصل
الصفحه ٣٠ : للناظر
أنّه قد عرف حقيقة مّا ، ولكن من الوجه الذي يرتبط بتلك الصفة ـ التي هي منتهى
نظره ومعرفته
الصفحه ٧٩ : بيانه في أوّل الكتاب تعذّرت
معرفة حقائق الأشياء من حيث إطلاقها وبساطتها في حضرة الغيب الإلهي الذي هو
الصفحه ٣٤٠ : صدر
الكتاب : أنّ الكمال الذاتي وإن لم يزل فأكمليّته إنّما ظهرت بالكمال الأسمائي ،
والأسماء إنّما
الصفحه ٧٧ : مشهودة بواسطة النسبة الانضماميّة (٣) بعد أن كانت غيبا.
وهكذا الشيء
الظاهر (٤) بالإيجاد الإلهي في أيّ
الصفحه ٢٢١ : المتصوّرين ، لا إلى حقيقته
؛ لأنّ أحد شروط الاشتقاق أن يكون المعنى المشتقّ منه سابقا على المشتقّ وهذا لا
يصحّ
الصفحه ٢٢٣ : ، وجنّة الميراث ، وجنّة الاختصاص.
وقد نبّه على جميع
ذلك في الكتاب والسنّة ، وورد في المعنى : أنّه يبقى