الصفحه ١٠٧ : (١) صحّ الغنى (٢) المشار إليه ، وليس هذا النظر عن حجاب متقدّم ، ولا أمر
خارج متجدّد لم يكن حاصلا من قبل
الصفحه ١٥٥ : . والمعنى أنّ العباد مولهون ومولعون في التضرّع إلى الله في كلّ
الأحوال.
والآخر اشتقاقه من
أله يأله إلاهه
الصفحه ١٥٤ : الكلام على حروفه ، مرتقيا إلى
الفرديّة الأولى والتربيع التابع له ، ثم إلى التثنية التي لها الأوّليّة
الصفحه ٣٦٦ : : ٢٨٨ ؛ التكوينية : ٢٨٦
الأخبارات الإلهية : ٣٢٧
الأدلة النظرية
٢٢ ، ٢٣ ، ٢٤ ؛ الذوقية ١٨
أذواق
الصفحه ١٤٧ : ) إضافة الحمد إلى الحقّ من حيث هذا الاسم إخبار ، وهذا
الاسم اسم جامع كلّي ، لا يتعيّن له ـ من حيث هو ـ حمد
الصفحه ٣٢٥ : بنفسه [لذاته أوّلا في ثاني الحال إلى ما يقوم بنفسه ويكون مرئيّا ، وإلى ما
يقوم بنفسه وبغيره ويسمّى رائيا
الصفحه ١٩ : فلا نحتاج معه إلى التقريرات النظريّة ونحوها ، ممّا سبقت الإشارة إليه ،
فهو إمّا مشارك يعرف صحّة ما
الصفحه ٣٣٠ :
فصل في خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم
والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة
وهو آخر
الصفحه ٢٥ : المستغني عن النحو بالنسبة إلى الحضريّ (١) المتعرّب.
مذهب المحقّقين
ونحن نقول بلسان
أهل التحقيق : إنّ
الصفحه ١٢١ : المراتب
بنفسه ، بل يعيّن ولا يتعيّن ، والألف ـ كما بيّنّا ـ مظهره وكان أقرب الحروف نسبة
إلى الألف هو البا
الصفحه ١٣٢ : . فإمّا أن يكون متعلّقه
أمرا سلبيّا أو ثبوتيّا. والذي متعلّقه الذات فإمّا أن يكون مرجعه إلى أمر تقرّر
في
الصفحه ١٩٨ : بفعله ويكون مطمح نظره في
العمل الأمر ولكن ليس لكونه أمرا مطلقا ، بل من حيث الحضور فيه مع الآمر ، فهو
الصفحه ٢٠٧ : شريفة نزيهة تعزّ معرفتها ، ويقلّ وجدان الواقف عليها ، ولو لا أنّ الخوض في
تفصيل أمّهاتها يحتاج إلى فضل
الصفحه ١٧ :
الإلهيّة ، يمكن تقرير بعضها بالحجج الشرعيّة ، وبعضها بالأدلّة النظريّة ،
وسائرها بالبراهين الذوقيّة
الصفحه ١١١ :
الذاتيّة ، فكانت الكثرة في مقام المقابلة من الوحدة ، وعلى إحدى جنبتي الوحدة
أحكامها ونسبها ناظرة إلى الكثرة