بما اتّصف به وما انسلخ عنه في كلّ وقت وحال ، دون غفلة ولا حجاب ، فهو الكامل في العبوديّة والخلافة والإحاطة والإطلاق. حقّقنا الله وسائر الإخوان بهذا المقام المطلق ، والحال المحقّق بمنّه وفضله.