الصفحه ٢٣٢ :
وفصّلنا في ذلك ما
يغني عن إعادة الخوض فيه والإطناب.
ولمّا كان كلّ اسم
من أسماء الحقّ سببا لظهور
الصفحه ٢٨٣ :
ثم إنّ العارف قد
يرى هذه النسبة الباقية ، بعين الحقّ ومن حيث هو سبحانه ، لا من حيث نفسه ، ولا
الصفحه ٣٣١ :
نسبة الوحدة
المعلومة عندهم وعند غيرهم من المحجوبين وأكثر العارفين والكثرة أيضا إلى هذه
الوحدة
الصفحه ٣٣٢ : بخصوصيّة حكم مقام أحدية الجمع المتنزّه عن التقيّدات
(٢) بوصف وحال معيّن من خلافة ونيابة وغيرهما ، لاستيعابه
الصفحه ٢٠ :
قبله دون منازعة ،
انتفع به ، ومن وجد في نفسه وقفة أو بدا (١) منه نزاع ، لم يجيبوه ، بل أحالوه على
الصفحه ٢٤ :
والحال فيها مرّ. وإن لم يكن ببرهان كان ترجيحا من غير مرجّح يعتبر ترجيحه. فتعذّر
إذن وجدان اليقين ، وحصول
الصفحه ٣٥ : مع أنّ نفس التجلّي من حيث تعيّنه وظهوره من الغيب
المطلق الذاتي هو تأثير (١) إلهي متعيّن من حضرة الذات
الصفحه ٥٢ :
: شؤونه ـ وهو الأصحّ ـ ومعرفة تمييز بعضها من بعض وما هو منها فرع تابع ، وأصل
متبوع ؛ وكذلك تفيد معرفة
الصفحه ٧٩ : من يعرف
من حقائق الأشياء أعراضها وصفاتها ، ويظنّ أنّه قد عرف الصفة من حيث حقيقتها ، وهو
لم يعرفها
الصفحه ٩٤ :
وكما أشرنا (١) إليه في سرّ التصوّرات من قبل. وأوّليّة المرتبة في العلم
للكون من حيث إنّ العلم
الصفحه ٩٥ :
التزمته من تبيين
الأشياء المتكلّم عليها من أصولها ، والتعريف بحقائقها ، وإلّا فالمتكلّمون على
الصفحه ١٠٠ :
ولكلّ عين من
أعيان الموجودات أيضا كمال لا يحصل لتلك العين إلّا بالوجود المستفاد من الحقّ ،
فإمّا
الصفحه ١٠٢ :
سبحانه محيطا بالأشياء علما ووجودا كما علم وأخبر وفهّم. وكلّ ما ظهر فإنّما ظهر
منه ؛ إذ لم يكن لغيره وجود
الصفحه ١١١ : الوحدانيّة الغيبيّة ، حاملا خواصّها ومظهرا أسرارها ، وما
عدا هذه الأسماء من الأسماء لهما (١) ، فهي التالية
الصفحه ١١٢ : .
ثم نقول : فانفصلت
في أحد الشطرين نسبة الوحدة التي تستند إليها الكثرة من حيث أحكامها المتعدّدة
بسائر