الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوآله بأمور كثيرة منها قوله : «إنّ الله خلق آدم على صورته» و «على
صورة الرحمان» (٢) ، وبقوله في
الصحيح
الصفحه ٣١٤ : ـ بعد أن يتعيّن له ما ذكرنا ويشرع في الطلب ويرجّح أمرا مّا يراه الغاية
والصواب ـ على ضربين : إمّا أن
الصفحه ٥٤ : تحقّقت ما
أشرت إليه ونبّهت عليه في هذا التمهيد عرفت أنّ العلم الصحيح ـ الذي هو النور
الكاشف للأشياء عند
الصفحه ٨٦ :
ذكره في غير (١) موضع من هذا الكتاب ـ نبّه عليه من فوق لشمول حكمه.
وأمّا من تحت فلا
؛ لأنّه الأمر
الصفحه ١١٧ : ،
ومعيّناتها (١) في رقّ مسطوره ، فكان ثمرة هذا التعلّق الإرادي شهود
الظاهر نفسه في مرتبة الغير الممتاز عنه في
الصفحه ١٢٨ : المسلك في تفسير هذه السورة وإنّما ذكرت هذا القدر تعريفا بما أودع الحقّ
كتابه العزيز ، وسيّما هذه السورة
الصفحه ١٥٨ :
بقاؤه ، وإلّا فالحكم العدمي الإمكاني يطلبه في الزمن الثاني من زمان وجوده وهو
قابل له ، فدوام حكم الترجيح
الصفحه ١٦٦ :
وهكذا الأمر في
الطرف المذموم ومقام النقائص بالنسبة إلى من هو في مقابلة أهل الكمال ؛ فإنّ الفيض
الصفحه ١٨٢ : :
أحدها : أنّ
المالك مندرج في الاسم «الربّ» فإنّ أحد معاني الاسم «الربّ» في اللسان المالك ،
والقرآن العزيز
الصفحه ٢٠٥ : كُنَّا
مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً). (٢)
ورأيت الأفعال ـ
إذا تعيّنت صورها في باطن الإنسان أو
الصفحه ٢٦٠ :
وما إليه انجذبت ،
والاعتدال في كلّ مقام وحال وغيرهما وسط ، ومن مال عنه انحرف ، ولا ينحرف إلّا
الصفحه ٢٧٠ :
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ
الصفحه ٣٠٥ :
الذهب ويظهر كماله
الذاتي ، ويذهب ما جاوره ممّا لم يطلب لنفسه ، وإنّما أريد لمعنى فيه يتّصل بالذهب
الصفحه ٣٠٨ : به من
حيث إدراك ما في كلّ واحد منها من أحكام الكمال بالنسبة إلى المدرك.
فحصول اللذّة
والتنعّم
الصفحه ٣١١ :
أحدهما : عزّة
المقام في نفسه ؛ لأنّه من النادر وجدان من يناسب الحقّ في شؤونه ، بحيث يسرّه كلّ
ما