الصفحه ٢٨٠ : ) (٢).
قَالَ أَبو
الفتح : هذه لُغَةٌ فِي (أَيَّانَ) وَيَنبَغِي أَنْ يَكُونَ (أَيَّانَ) من لفظ أَي
، لاَ مِن
الصفحه ٢٩١ :
وَلَوْ
جَعَلْتَهُ حَالاً مِنَ الّذينَ كانَ العامل في الحال غير العامِل فِي صاحَبِها
وإنْ كَانَ
الصفحه ٢٩٥ :
قال أَبو الفتح
: أيْ : قَلَّ بنو عَمّي وَأَهْلي ، وَمَعْنَى قولهِ ـ واللهُ أَعلم ـ (مِنْ
وَرائي
الصفحه ٣٠١ :
بِمِثْلِهِ مِدَاداً) (١).
قَالَ أَبو
الفتحِ : (مِدَاداً) منصوبٌ على التمييز ، أيْ : بِمِثْلِهِ مِنَ
الصفحه ٣٠٦ : إحدَاهُمَا من صَاحِبَتهَا
صَارَ كَأَنَّ كُلَّ واحدة مِنُهمَا جائيةٌ بالأُخرى ، لأَ نَّهُما ازدحمتا في
الحالِ
الصفحه ٣٠٧ :
أعطيتُهُ مِنْ الدِّرْهَمِ ، لأنَّ هذَا مَعْنَاهُ بَعْضُهَا ، وَلَيْسَ
يريدُ أنَّ الدرْهَمَ بعضُ
الصفحه ٣١٨ : (١)
فَعَطَفَ
(طَيَّرَه) على (عليّ) وهو ظرفٌ (٢).
وَمِنْهُ
قَولُهُ تَعَالى : (وَمَا بِكُم مِّن
نِّعْمَة فَمِنَ
الصفحه ٣٣٩ : : وغرَّكم بالله سلامة الاغترار ، ومعناه سلامتُكُم مِنْهُ معَ اغترارِكُمْ (١) وَقَرَأَ الحَسن : (اتَّخَذُوا
الصفحه ٣٥٨ :
وَهْوَ مَا جَاءَ مِنَ المصادِرِ عَلى فَعِيل ، نَحوَ : الحَوِيل (١)
وَالزَّويِلِ (٢)
والشَّخِيرِ
الصفحه ٣٦٣ :
عَلَى مَا فيهِ
مِنْ خلافِ أَبي بكر فيهِ وَقَدْ بِيّنّاهُ فِيَما مَضَى مِنْ هَذَا الكتابِ (١) وغيره
الصفحه ٣٨٠ : : كَأَ نَّهُ أَشْبَهَ بِجَرِيَانِ المَصْدَرِ على فعلِه لأنَّ عهدتُ عهداً
في العادة من عاهدتُ عَهْداً
الصفحه ٣٩٢ : مِنْ أَجواز لَيْل غَاضِ (٢)
أَيْ مُغْض (٣) ، وقَالوا أَيْضا القحتِ الرّيحُ السَّحَابَ ، فهو
لاَقِحٌ
الصفحه ٣٩٤ :
وجَميعِ مَا في هَذَا الحرفِ إنَّمَا هُو مِنْ قَولِنَا : نَعَمْ ، وذَلِكَ
أَنَّ (نَعَمْ) مَحْبُوبةٌ
الصفحه ٤١٠ :
قَالَ فِيما بَعدُ : يَئِستُ مِنْ نَوالِكُمُ (١).
تفاوتُ أَحوالِ
الصفاتِ
قَرأ عبدُ الله
بنُ
الصفحه ٤٢١ : مِن زيد رَجلاً كالأَسَدِ وأَشْجَع
منْهُ ، فَهَلْ يجوزُ عَلَى هَذَا أنْ يَكُونَ تَقْدِيرُهُ