الصفحه ١٠٧ :
مِنهم من يُسكَّن
الهاءَ المضمرةَ إذا وصلها (١)
فيقولُ : مررتُ بِهْ أمسِ ، وذكر أبو الحسن أنَّها
الصفحه ١٢٢ : لام التعريف على الأعلام لغير المدح
قَرَأَ سعيد بن
جُبَير : (ثُم أَفِيضُوا مِن حَيثُ أَفَاضَ
الصفحه ١٢٧ : ينصرف
قرأ الحسن : (مَكَانا
سُوى) (٢) غير منوّن.
قال أَبو الفتح
: ترك صرفِ (سُوى) ههُنَا مُشْكِلٌ
الصفحه ١٣٠ : الْمُتَّقُونَ)
(٢) فهذا على مذهب
الجنسية كقولك : الرجل أفضل من المرأة ، وهو أَمثل مِنْ أنْ يُعتَقَد فيهِ حذفُ
الصفحه ١٤١ : بِالْحَقِّ) (١) خفيفة الزاي ، ورفع الباء من الكتاب.
قال أَبو الفتح
: هذه القراءَة تَدُلُّ على استقلال
الصفحه ١٥٥ : مِنْهُ ، وهو
جَائز في الشعر (٣). قال أَبو النجم :
قَد أَصْبَحتْ أُمُّ الخيار تدَّعي
الصفحه ١٦٥ : يعنِـهِ الإخبارُ عن ماءِ العينِ فيخبر عنه بأ
نَّهُ هذا الشيء الجاري من العين ، فلذلك اختار نصبَ الما
الصفحه ١٨٢ :
أَحقُّ أنْ يُتَّبَعَ ، هذا بيتٌ لم يعرفْهُ أَصحابُنا ولا رووه ، والقياس من بعدُ
على نهاية المجِّ لَهُ
الصفحه ١٨٦ : لِدَلاَلةِ ما قبله عليه
، وهو قوله عرفت قرابتي ، كما أَنَّ قوله : (ما كانَ مُحَمَدٌ أَبَا أَحَد مِنْ
الصفحه ٢١١ :
أَخذٌ مِنْ مَكَان قريب وذَكَرَ
القُرْبَ لأ نَّهُ أحجَى بتحصِيلِهِم ، وإِحاطَتِهِ بِهِم.
وإِنْ
الصفحه ٢٢٢ :
يؤنسانِ وواحدٌ يُوحَشُ مِنْهُ : أَما المؤنسان :
فَأَحَدَهُمَا : أنّه تأنيثٌ لَفظِيُّ لا حقيقي.
والآخر
الصفحه ٢٢٨ :
تعالى : (وَخُلِقَ
الإنْسَانُ ضَعيفاً)
(١). هذا مع قَولِهِ : (خَلَقَ
الإنْسَانَ مِنْ عَلَق
الصفحه ٢٣٠ :
قَوْلِهِ تعالى : (اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّك الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الاِْنسَانَ مِنْ عَلَق
الصفحه ٢٤٤ : أنَّ مَنْ رَفَعَ فَنَوَّنَ أَوْ لَمْ يُنَوِّنْ
فَهوَ عَلى نحو من هذا أَيّ : مقيمُ شهادةِ بَيْنِكُم أَوْ
الصفحه ٢٥٣ :
اتَّسعَ عَنْهُم حذفُ
القولِ كقولهِ تَعالى : (يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَاب * سَلاَمٌ