الصفحه ٥٠٠ : اللهِ سبحانه : (وَمِنْهُم مَّن
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (١) فَلَو قَالَ مِن بَعْدُ : حَتَّى إذَا خَرَجَ
الصفحه ٥٣٢ : يُقَالَ : (وَإِنْ
يُسْتَعْتَبُوا) لاِنَّ
الشرط لَيْسَ بصريح إِيجاب ، وَلاَ بُدَّ فِيهِ مِنْ مَعْنَى
الصفحه ٥٤٠ : شِربِهَا
بَني ثُعَل
مَنْ يَنْكَع العَنْزَ ظالمُ (١)
فَكَأَ نَّهُ
قَالَ : فَهْوَ
الصفحه ٥٥٧ : : اقْرَرْنَ. قَالَ الهُذَلِي :
وَزَفَّتِ
الشولُ مِنْ بَرْدِ العَشِيِّ كَمَا
زَفَّ
الصفحه ٥٦١ :
سكون الياء المكسور
ما قبلها
قَرَأَ
الحَسَنُ : (اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيْ مِنَ الرِّبَا
الصفحه ٦٠٣ :
١٩٤ ـ
(إنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ عبادٌ أَمْثَالُكُمْ)
(عِبَاداً
الصفحه ٦١٣ :
١٣ ـ
(يَدْعُواْ لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ
مِنْ نَفْعِهِ)
......
٤٠٦
الصفحه ٦٢٥ : ) و (وَقيِلَهُ)
٣٦٧ ، ٣٦٨ ،
٤١٩ ، ٤٢٠
(٤٤) سورة الدّخان
٥٣ ـ (يَلْبَسُونَ مِنْ
سُنْدُس
الصفحه ٨ : بالكتاب ، ويخرجُ وهي ملازمةٌ له ، كما حَصَلَ ذلكَ لكثير
من الكتب. غير أنَّ اللهَ سبحانَهُ وتَعالى قَيَّضَ
الصفحه ٩٤ :
فَأينَ هَذا مِنْ قَولِهِ :
هَذا الذي
تَعرِفُ البطحاءُ وَطْأتَهُ
والبيتُ
الصفحه ١٠٥ :
مرفوعةٌ وكانتْ أقوى من تاء المذكر والمؤنث في نحو قمتَ وقمتِ ، فكانت لذلك
أحق بذلك (١).
وليسَ
الصفحه ١١١ : وجهاً ما.
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة الجن : ٧٢ / ١٦ : (وَأَلَّوِاسْتَقَامُواعَلَى
الصفحه ١١٥ : على العطفِ على
الضمير (٣) في (أَجْمِعُوا) وساغ عطفه عليه من غير توكيد للضمير في (أجْمِعُوا) من
أَجل
الصفحه ١٢٣ : تُحقِّق في العلم مَعْنَى الصِّفَةِ ، مدحاً كانت الصِّفَةُ أوْ
ذَمّاً.
فالمدحُ ما
ذكرناه من نحو الحارث
الصفحه ١٤٤ : .
(٣) من قوله تعالى من
سورة الأعراف : ٧ / ١٢٧ : (أَتَذَرُ
مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ