الصفحه ٢٠٠ : : (فأُمْتِعْهُ
قَليلاً ثُمَّ أضْطَرُّهُ) (٢) على الدعاء من إبراهيم (عليه السلام) قال أَبو الفتح : أَمَّا على قرا
الصفحه ٢٣٤ : وكذلك في قراءةِ ابن مسعود.
قال أَبو الفتح
: (بِنَا) مِنْ هذهِ القراءة مرفوعة الموضع لإقامَتِها مقامَ
الصفحه ٢٣٩ :
قَبْلَ أنْ
نَدْخُلَ في المنْصُوبَاتِ نَودُّ أنْ نَذْكُرَ أَنَّ مِنَ المنصوباتِ خبرَ كانَ
واسمَ
الصفحه ٢٤٦ : ، والحَرَكَةُ غيرُ مرئية قِيلَ : هذا غور آخر
ليسَ مِنَ القراءةِ في شيء إلاَّ أَنَّك تَرَاهُمْ يتقلبون والمعنى
الصفحه ٢٧٣ :
رَجُلاً) (١) أي : مِن قَومِهِ والهاءُ (٢) ضمير الإفك (٣) الذي تقدّم ذكره (٤).
وَقَرأَ بِلالُ
بنُ
الصفحه ٢٩٩ :
خبرا والأخبار توصف لَكنَّ الصّفَاتُ
عِنَدنَا لاَ توصف.
وإن شِئتَ
يَكُونَ (حثيثاً) حالاً من
الصفحه ٣١١ :
اللاّم
قَرَأَ ابنُ
عباس وَسعيد بن جُبَير : (مِنْ بَعْدِ إكْرَاهِهِنَّ لَهُنَّ غَفُورٌ رَحيْمٌ
الصفحه ٣٢٨ : التاء وإنَّمَا يُبْدَلُ مِنْهَا في الوقفِ الهاء ، وإذَا كانَ كَذَلِك ـ
وَهْوَ كَذَلِك ـ فَلاَ وَجْهَ
الصفحه ٣٨١ : حَذْفِ الزِّيَادَةِ كقوله :
عَمْركِ
اللهَ سَاعةً حدّثينَا
ودَعِينَا
مَنْ قَولِ
الصفحه ٣٨٧ :
يكونَ (الحَسَن) هُنَا اسماً صِفَةً لاَ مصدراً لَكِنَّه رَسيلُ القبيح كَقَولِنَا
الحَسَنُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٩٥ : قَولِهِم : هَذَا خيرٌ مِنْهُ ، وهَذَا
شَرُّ مِنْهُ : هَذَا أَخْيرُ مِنْهُ ، وأَشَرُّ
مِنْهُ (٥).
فَكَثَرَ
الصفحه ٤٠٩ :
وجُزءُ الشيءِ لا يُعطَفُ عَلَى مَا مَضَى مِنهُ. فَإنْ قُلتَ : فَقَدْ
أَقولُ : مَرَرْتُ بِرَجل قامَ
الصفحه ٤٥١ :
عَلَى ما
جَنَتْ فِيهم يَدَا الحَدَثَانِ (٢)
فَأَبْدَلَ
تُلاقُوا جياداً مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٤٥٢ :
فَأكرَمْتهُ أو نحو ذلك ، فَصَحَّتِ المسألةُ لِعَودِ الضميرِ عَلَى
المبتدأِ مِنَ الجُمْلَةِ
الصفحه ٤٨٤ :
الانحرَافَاتُ والتخليَطاتُ ، ونُقِضَتْ فِي كثير مِنْهَا العاداتُ وذَلِكَ أَنَّ
لُغَةَ أَهلِ الحجازِ في غيرِ