الصفحه ٤٣٧ :
بِإقرارِ الحركةِ التي يحرَّك بِهَا السُّاكِنُ عِنْدَ الحَذفِ إذَا رُدَّ إلى
الكلمةِ مَا كانَ حُذِفَ مِنْهَا
الصفحه ٥١٣ : الَّذي هُوَ
التَذْكِيرُ مِنَ المُسَبِّبِ الذي هُوَ
الانْتِهَاءُ على مَا قَدَّمْنَاهُ مِنْ إقَامَتِهِم
الصفحه ٥٣١ : الإسلاَمِ أَوْلَ
مَنْ قُتِلْ (٢)
وَقَدْ كَانَ
القتلُ من قبلُ وقع وعلم وجاءَ به الطائي الكبير فقال
الصفحه ٩٣ : إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ رُسُلٌ) (١) وكذلك هي في مصحف ابن مسعود.
قال أبو الفتح
: هذه
الصفحه ١٠٢ :
واحتملَ الضَّمَّةَ قبلها دليلاً عليها.
لكن من قال : (عليهُمِي)
بهاء مضمومة وياء بعد الميم ففيه
الصفحه ١٢٩ :
، ولو كان ثنائيًّا لَمَا جازَ تحقيرُهُ كما لا تحقر (ما) و (مَنْ) لِذَلِك. فَأمَّا
الياءُ اللاّحقةُ بعدَ
الصفحه ١٧٤ : بتمامِهِ وانقضاءِ أَجزائِهِ فهي من صلتِهِ فكيفَ يُوصَفُ
قبلَ تمامِهِ؟ فأمَّا قولُ الحُطَيئةِ
الصفحه ١٨٥ :
: أما مَنْ خفَّفَ ورفعَ فإنَّها عِنْدَهُ مُخَفَّفَةٌ من الثقيلة (١) وفيها إضمارٌ محذوف للتخفيف ، أَي
الصفحه ٢٢٤ : يليهِ ، وهو قولُهُ
: (تُعذَّبْ طائِفَةٌ) والحَمْلُ على المعنى أَوسَعُ وأَفشى ، مِنْهُ مَا مضى
وَمِنْهُ
الصفحه ٢٤٥ :
عَنْهَا والعائدُ مِنْهَا عَلَى الأَرض (هَا) من (عَلَيْهَا) و (هَا) من (عَنْهَا)
عائدٌ على الآية
الصفحه ٢٦٧ : لَمُونَ ، كقولِك لاَ تَجبُن عَن قَرنِك
لخوفِك مِنهُ ، فَمَن اعتَقَدَ نصبَ أنْ بَعْدَ حذفِ الجرِّ عَنهَا
الصفحه ٢٧٠ :
غَدَوتُ
بِهِم أَمَدَّ ذَوِيَّ ظِلاًّ
وَأَكْثَرَ
مَنْ وَرَائِي ماءَ وَادِي
الصفحه ٢٨٨ :
الحال من الضمير
قَرَأَ أَبُو
المَهلَّب مُحارِب بن دِثار : (شُهَدَاءَ لِلَّهِ) (١) مَضمُومَةَ
الصفحه ٣٣٠ :
يُريِدُ :
يَنْبُعُ ، وَقَوْلُهُ فِيَما أُنشِدَنَاهُ :
وَأَنت من
الغوائِل حِينَ تُرْمَى
الصفحه ٣٣١ : أَنَّ لَفظَ
الصفةِ أَوفَى مِنْ لَفْظِ الإضافةِ إذ كانَ المضافُ والمضافُ إليهِ جاريينِ
مَجرَى المفردِ