الصفحه ٥١٠ : الجماعةِ فَقالَ : (ويتوبُ
اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ)
فَهْوَ اسئناف ، وَذَلِكَ أَنَّ قَوْلَهُ : (قَاتِلُوهُمْ
الصفحه ٥٤٢ : قراءة من قرأ أَيْضاً : (وَمَا يُشْعِرْكُمْ)
(٧) بِإسْكَانِ
الرَّاءِ وَكَأَنَّ (يشعْركُمْ) أَعذر من
الصفحه ٥٤٣ :
لاَِنَّ فيه خروجاً من كسرِ إِلى ضَمّ ، وهو في (يَذَرْهُم) خُرُوجٌ مِنْ
فَتْح إلَى ضَمّ
الصفحه ٥٥٦ :
حذف اللاّم من
(فَعَل) المعتل الآخر تخفيفاً
قَرَأَ
الحَسَنُ فيَِما رَواهُ عَنْهُ قَتادَة
الصفحه ٥٨٠ :
حذفُ أَحدِ الحرفينِ الزائدينِ
مِنْ ذَلِكَ
قراءة السُّلَمِي والحَسَنِ وابنِ مُحيصن وَسَلاَّم
الصفحه ٥٩٢ : )
٢٢٧
٣٥ ـ (وَقُلْنَا يا آدَمُ
اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً
الصفحه ٥٩٦ :
١٤٤ ـ
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن
قَبْلِك مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْك
الصفحه ٦١٧ : ـ (أَمَّنْ خَلَقَ
السَّموَاتِ وَالاَْرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا
بِهِ حَدَائِقَ
الصفحه ١٥٨ : وجه سادس ، وهو أَنّ أَصْلَهُ
ائتي مكاناً أَجدر بِأَن تقيلي فيهِ مِنْ غيرهِ ، كما تقول : مررتُ برجل
الصفحه ٢٦٢ :
واحد.
وحذفُ الواحِدِ أَسهلُ من حذفِ الاثنين
، لأ نَّهُ كلَّمَا قَلَّ الحذفُ كَانَ أَمثَلَ مِن
الصفحه ٢٩٤ :
والآخر : أَنْ يكونَ حالاً من (مَا) على مذهب أَبي الحسن في
إِجازَتِهِ تقديم الحالِ على العامل فيها
الصفحه ٢٩٦ :
وَمِثْلُهُ ما
أَنشَدَهُ الأصمَعيُّ مِنْ قَوْله :
وَمُسْتَّنة
كَاسْتِنَانِ الخَرُو
الصفحه ٣٤٨ :
قَرَأَ الأَعمش
: (وَمَا همْ بِضَارِّي بِهِ مِن أحَد) (٢) قَالَ أبو الفتح : هَذَا مِنْ أَبْعَدِ الشاذ
الصفحه ٣٦٨ :
هُوَ مِنْ بابِ قَولِ اللهِ سبحانَهُ : (لَقَدْ ظَلَمَك
بِسُؤَالِ نَعْجَتِك إِلَى نِعَاجِهِ)
(٢) أيْ
الصفحه ٤٣٤ : أَنَّ الّذي عليه الجماعة أَسبق وهو النصبُ ، ألاَ تَرَى
أَنَّ مَعْنَاهُ يَدخِل مَنْ يَشَاءُ فِي