الصفحه ٤٧ :
فسحاً بخلاف القرّاء
، لكنْ غرضُنا منه أنْ نُري وجهَ قوّةِ ما يسمّى الآن شاذًّا وأَ نّهُ ضاربٌ في
الصفحه ٧٣ :
المحتسب ليس موضوعاً على جميع القراءات الشاذّة عن قراءة السبعة ، انما الغرض منه
إبانة ما لطفتْ صنعتُهُ
الصفحه ٧٤ :
وبالحديث (١) والشعر (٢) والأمثال (٣) من غير إِسهاب ولا استطراد ، ويصرِّحُ أَنَّهُ يَكرهُ
الصفحه ٢١٧ : ، وَإنَّما المختارُ من ذلك : ما قامَ
إلاَّ هندٌ ، وذلِك أَنَّ الكلامَ محمولٌ على معناهُ ، أَي مَا قامُ أَحَدٌ
الصفحه ٢٤٨ : الفعلُ الناصبُ (سُورَةً) مِنْ غِيرِ
لَفْظِ الفعلِ بَعْدَهَا ، لَكِنَّهُ على معنى التخصيص ، أَي : اقرَؤوا
الصفحه ٢٤٩ : ) (٤) وهو كثير في القرآن والشعر (٥).
النصب على المدح
قَرَأَ
الضَّحَّاك : (الحَمدُ لِلَّهِ فَطَرَ
الصفحه ٣١٧ :
الضَّمِيرَ مِنْ بَعدُ فَفَيهِ حَذْفَانِ مُتَتَالِيانِ شيئاً عَلَى شيء وَهَذا
أَرفْقُ والنَّفْسُ بهِ أَبْسَأُ
الصفحه ٣٧٦ : المَاضِي والمُضَارِعِ واسمَ الفاعِلِ والمصدرَ يجري كُلَّ واحد
مِنْهَا مجرى صاحبهِ. حَتَّى كَأ نَّهُ هو
الصفحه ٤٠٤ :
تقديرُهُ يحفظونَهُ
مِنْ أَمرِ اللهِ ، أَيْ : بأمرِ اللهِ (١)
، ويُستَدَلُّ على إرادةِ الباءِ هُنا
الصفحه ٥٢٦ : ) (٣)
ساكنةَ الرَّاء.
قالَ أَبو
الفتح : هذا السكون إنَّما بابه الشعر ، لا القرآنُ ، لِمَا فيهِ مِن استهلاك
الصفحه ١٣ : ومعنى الشذوذ في القراءات وموقف الفقهاء من القراءات الشاذّة وموقف
اللغة من القراءات الشاذّة وموقف النحاة
الصفحه ٥٢ :
مِنَ المُشْرِكِينَ
قَتْلُ أَولاَدَهُمْ شُرَكائِهمْ) (١)
بشيء» (٢) ، وَقالَ : هذا باطل
(٣) والقرا
الصفحه ٦١ :
(ت / ٣١٦ هـ) وردّ
عليه في كثير من المسائل النحوية واللغوية ، ولذلك بنى لنفسه بهذا الكتاب ـ فضلاً
الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٠٨ : الواو قال : الضم في هذه الواو قليل ، وإنَّما بابُها الكسرُ كقراءة
الجماعة ، غير أَنَّ مَنْ ضمَّهَا