الصفحه ٢٦٥ : والحجامة
(٢).
وقد تقدم نفس هذا المعنى حين الكلام على
السواك في حديث شكوى الكعبة الى الله ما تلقاه من
الصفحه ٢٦٧ : والاطراف ، كما سيأتي ..
٨ ـ يمنع من حدوث الروائح الكريهة في
الفم.
وقد وردت هذه الفوائد في العديد من
الصفحه ٢٧ : : ان سحرة اليمن هم الذين
وضعوا اساس علم الطب. ويرى آخرون : انهم السحرة من فارس. وفرقة ثالثة : انهم
الصفحه ٤٠ :
ويقول البعض : كان النبي (ص) يأمر من
كانت به علة ان يأتيه ، فيسأله عن علته (١).
ونسب اليه كتاب
الصفحه ٥٦ :
بن ماسويه ، ان
يترجمها من اليونانية الى العربية (١).
اما في زمن المأمون فقد بلغ هذا الامر
ذروته
الصفحه ٨٤ : موافقة لاصول حفظ الصحة ، وكانت احسن من المستشفيات الموجودة
في هذه الايام. وقضية الرازي حينما اراد ان
الصفحه ٩٨ : في ذلك احكام القصاص ـ فانما يهدف من ذلك الى
تحقيق السعادة والكمال لهم ، وحفظهم من الانزلاق في مهاوي
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام يقول : ان التارك شفاء المجروح من جرحه
شريك جارحه لا محالة ، وذلك ان الجارح اراد فساد المجروح
الصفحه ١٠٧ :
٢ ـ وهو مسؤولية عقلية ؛ حيث لابد منه
لاجل بقاء النوع الانساني ، وللتخفيف من شقاء وبلاء وآلام هذا
الصفحه ١٦٠ :
ونحو ذلك (١).
٣ ـ كنس الغرف وتنظيفها ، سواء من الوسخ
، او من حوك العنكبوت (٢).
٤ ـ ان لا
الصفحه ١٧٥ : ذلك ، اذ من
القريب جداً : ان يكون ذلك قد انغرس في اذهان الناس بسبب فتاوى العلماء على مر
العصور ، من
الصفحه ١٨٢ :
والاجنبية مواضع : «
منها » مقام المعالجة ، وما يتوقف عليه من معرفة نبض العروق ، والكسر ، والجرح
الصفحه ١٩٩ : والمصائب بسبب ارتباطهم
بالرسول (ص) ، وانتسابهم اليه ، هذا الاكرام يكون من اقرب القربات ، ولعل هذا يفسر
لنا
الصفحه ٢٢٤ :
وعن أمير المؤمنين عليهالسلام : « من احسن الطهور ثم مشى الى المسجد
فهو في صلاة ما لم يحدث
الصفحه ٢٣٦ : وعن الاخر
بذاك ، لعدم الفرق في النتيجة بينهما.
وورد ايضا : ان ركعتين بسواك افضل من
اربع ركعات