الصفحه ١٧١ : من المحسنين ، قال : كان يقوم على المريض (٢).
وعن الصادق عليهالسلام ، عن آبائه ، عن النبي (ص) : من
الصفحه ١٨٥ :
ذلك .. ولم تذكر :
انه مؤمن او مسلم .. فيحمل المطلق منها على المقيد .. كما انه يمكن دعوى انصراف
الصفحه ٢٥٤ :
من الذين يستعملون
فرشاة الاسنان. وما زال هذا المعمل يواصل بحوثه وتحرياته ، ويحاول الاستفادة من
هذه
الصفحه ٢٥٥ : امير المؤمنين عليهالسلام
« يستاك عرضا ، ويأكل هرثا » (٣).
المضمضة بعد السواك :
الا ان من الواضح
الصفحه ٣ :
هيبةً له من غير أن
نعرفه ، فتقدم وقام الناس فاصطفوا خلفه فصلى ، ومشىٰ فدخل بيتاً غير الذي
خرج منه
الصفحه ١٢ :
هيبةً له من غير أن
نعرفه ، فتقدم وقام الناس فاصطفوا خلفه فصلى ، ومشىٰ فدخل بيتاً غير الذي
خرج منه
الصفحه ٣٦ :
فالظاهر : انه قد تأثر بمزخرفات
المستشرقين الذي يحاولون تعظيم وتضخيم دور اي من الامم التي سبقت
الصفحه ٤٦ : ، واحد الواجبات التي لا مجال للتساهل فيها.
كما ان من يراجع كلام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٣ :
من الابراء قبل ثبوت
الحق ، وانما هو من قبيل الاذن في الشيء ، المقتضى لعدم ثبوت الحق ، مضافا الى
الصفحه ١٣١ :
وسائر الصفات
الذميمة عن روحه ونفسه ، ولا يعود يعاني من عقدة الاحتقار والمهانة ، والخوف ،
وذلك واضح
الصفحه ١٦٢ : في مجال اعطاء لمحة عامة عن بعض المواصفات التي تقدمت ،
والتي ينبغي توفرها في المستشفيات من وجهة نظر
الصفحه ٢٠٦ : تعالى من جهة ، كما ان طلبه هذا .. يكشف عن
عدم وجود ما يحتمل ان يكون موجبا للحرج بالنسبة اليه .. من جهة
الصفحه ٢٣٧ : قمت بالليل فاستك
، فان الملك يأتيك فيضع فاه على فيك ، فليس من حرف تتلوه ، وتنطق به الا صعد به
الى
الصفحه ٢٤٤ :
وبعد .. فان من المناسب : ان نقف وقفة
قصيرة للتأمل فيما ذكر من الفوائد ، بقدر ما يسمح لنا به المجال
الصفحه ٢٤٥ :
والقلح : صفرة في الاسنان .. ولاشك في
ان بياضها افضل من صفرتها او خضرتها ؛ واكثر قبولا لدى الاخرين